❞ كتاب الإسكندر الأكبر ❝  ⏤ مصطفى محمود

❞ كتاب الإسكندر الأكبر ❝ ⏤ مصطفى محمود



تفتح أبواب الغرفة ويتدفق الجنود والضباط والقواد يحملون (اريداوس) على أكتافهم. الكل يهتفون-يحيا اريداوس... يحيا الإمبراطور يحيا برديكاس... يحيا القائد... مقدونيا للمقدونيين... لا دخلاء بعد اليوم يقف برديكاس ليتكلم فيسكت الجميع!! سيدي الامبراطور... أيها الجنود البواسل... أيها القادة الشجعان... اليوم يموت قائدنا المظفر الاسكندر بطل مقدونيا المغوار... ويضع إمبراطوريته الواسعة بين أيديكم لتكونوا أمناء عليها... إن كل شبر من هذه الأرض المقدسة التي فتحناها... كل شبر من تلك الأرض المرصوفة بقتلانا هو جسد مقدونيا ولحمها ودمها... وهذه الإمبراطورية هي كبرياؤنا وقوتنا... وعلينا أن نتقاسم تبعاتها... لهذا فقد وزعت هذه التبعات عليكم لتكونوا مديرين وكلاء تحكمون أجزاء هذه الإمبراطورية العريضة تحت راية اريداوس وتحت وصايتي الاسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول يتسرد الوقائع التي سبقت اعتلاء اريداوس (الأخ الأصغر للاسكندر) العرش وتسلمه حكم المناطق والبلاد التي فتحها الاسكندر الأكبر.


نبذة عامة :

الإسكندر الأكبر من فكر وثقافةالإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول..تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..

تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..كان للإسكندر قبل وفاته عدة طلبات أو وصية لم ينفذها أعوانه بعده، كان منها أن يتم الدمج و لا يفرق بين أوروبي و غير أوروبي .. بأن يرسلوا الآف المقدونيين للعيش في بابل و الشام ومصر و سائر الإمبراطورية ،و العكس صحيح أن يرسلوا الآلاف من الشام و مصر و الهند ليعيشوا في اليونان و مقدونيا..

و هو ما أعتبره أعوانه من ضمن تناقض شخصيته فكيف حارب هذه الأجناس و قتل منهم الكثير لكي يوطد إمبراطوريته و يرفع راية مقدونيا .. ثم يدعو لتوحيد العالم و توحيد الأجناس..لقد أبدع في وصف مشاهد المسرحية د. مصطفى محمود.. و أبدع في وصف شخصياتهاوتركز هذه المسرحية على بعض المفاهيم الهامة مثل:

1 تأليه الحاكم وتماديه في تألهه على الناس إذا ما قاموا هم أصلًا بتأليهه، وذلك حينما قام كهنة آمون المضلين بإقناع الإسكندر الأكبر بأنه إبن آمون.

2 لا منطقية التأله حيث لا يعبأ المتأله بتفسير أوجه القصور التي يواجهها مثلما حدث مع الإسكندر في أواخر غزاوته حينما واجه تمردًا من قواته وحينما أفنيت الطليعة المقدونية لجيشه الذي صار هجينًا من مختلف الشعوب التي غزاها.

3 الدين له قدسيته أينعم، ولكن ليس على حساب بعض القيم الأخرى التي قد يقدسها الإنسان أكثر من تقديسه للدين، وهذا يتضح من موقف مساعد الكاهن الأكبر الذي كان معارضًا لمنحه صفة "إبن الإله" للإسكندر الأكبر وذلك لكونه غازيًا مقدونيًا، فهنا غلبت الروح الوطنية على الروح الدينية لدى هذا المساعد.

4 انقلاب الطاغية على أقرب الناس إليه إذا ما عارضوا تألهه، وذلك حينما قتل الإسكندر العديد من رفاقه.

5 استغلال الطغمة لحال الفراغ السياسي وذلك بالإتيان بعديمي الشخصية إلى سدة الحكم لكي يكونوا ألاعيب في أياديهم، وذلك حينما أتى المستغلون من رفاق الإسكندر بأخيه العليل في عقله إلى الحكم، ثم قاموا بتقسيم الإمبراطورية فيما بينهم.

6 رغبة الطاغية في جرجرة المنساقين ورائه إلى معارك واهية لا طائل من ورائها سوى تحقيق مجده الزائل، فقد أدمن الإسكندر الحروب ورأى فيها متعته الوحيدة وسحب جيشه ورائه إلى أقصى الأرض في هذا الأمر.

7 ضياع العمر في الجري وراء الأهداف غير المجدية، فقد هلك المقدونيون من جيش الإسكندر ولم يتبقى منهم سوى الشيوخ الملتحفين بأسمال بالية.

8 أنانية الطاغية وعدم اكتراثه بمصائر من يتبعونه، فعلام جرجرهم الإسكندر ورائه إلى حدود الصين.

9 قد يفيق الظالم من ظلمه ولكنه قد يفيق بعد فوات أوان إصلاح ما جناه من ظلمه، فقد سعى الإسكندر إلى نشر الوئام بين شعوب إمبراطوريته ولكن بعد فوات الأوان.

10 إذا ما بثثت كير الفتنة فليس من السهل أن تفشي السلام فيمن فرقت، وهذا واضح حينما سعى الإسكندر وهو على فراش الموت إلى إصدار أوامره بمزج الأعراق من خلال التزاوج لكي يعم السلام بين الشعوب والمساواة فيما بينها، ولكن على عكس ما أراد، فقد زادت جدًا نعرة الشوفينية المقدونية وهو على فراش موته..

مصطفى محمود - مُصطفى محمود (27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، هو فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. كان مصطفى محمود مقدّماً لأكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان).

أنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود. وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية. أُطلق على كويكب اسم (296753) مصطفى محمود تكريما له.




❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ في الحب والحياة ❝ ❞ السر الأعظم ❝ ❞ حوار مع صديقي الملحد ❝ ❞ الروح والجسد ❝ ❞ اناشيد الإثم و البراءة ❝ ❞ رحلتي من الشك الي الإيمان ❝ ❞ التوراة ❝ ❞ اينشتاين والنسبية ❝ ❞ لغز الحياة ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار المعارف ❝ ❞ دار أخبار اليوم ❝ ❞ مكتبة مصر ❝ ❞ دار العودة ❝ ❞ المكتب المصري الحديث ❝ ❞ دار كتاب اليوم - القاهرة ❝ ❞ دار الجمهورية - دمشق ❝ ❱
من فكر وثقافة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.


اقتباسات من كتاب الإسكندر الأكبر

نبذة عن الكتاب:
الإسكندر الأكبر

1963م - 1445هـ


تفتح أبواب الغرفة ويتدفق الجنود والضباط والقواد يحملون (اريداوس) على أكتافهم. الكل يهتفون-يحيا اريداوس... يحيا الإمبراطور يحيا برديكاس... يحيا القائد... مقدونيا للمقدونيين... لا دخلاء بعد اليوم يقف برديكاس ليتكلم فيسكت الجميع!! سيدي الامبراطور... أيها الجنود البواسل... أيها القادة الشجعان... اليوم يموت قائدنا المظفر الاسكندر بطل مقدونيا المغوار... ويضع إمبراطوريته الواسعة بين أيديكم لتكونوا أمناء عليها... إن كل شبر من هذه الأرض المقدسة التي فتحناها... كل شبر من تلك الأرض المرصوفة بقتلانا هو جسد مقدونيا ولحمها ودمها... وهذه الإمبراطورية هي كبرياؤنا وقوتنا... وعلينا أن نتقاسم تبعاتها... لهذا فقد وزعت هذه التبعات عليكم لتكونوا مديرين وكلاء تحكمون أجزاء هذه الإمبراطورية العريضة تحت راية اريداوس وتحت وصايتي الاسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول يتسرد الوقائع التي سبقت اعتلاء اريداوس (الأخ الأصغر للاسكندر) العرش وتسلمه حكم المناطق والبلاد التي فتحها الاسكندر الأكبر.


نبذة عامة :

الإسكندر الأكبر من فكر وثقافةالإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول..تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..

تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..كان للإسكندر قبل وفاته عدة طلبات أو وصية لم ينفذها أعوانه بعده، كان منها أن يتم الدمج و لا يفرق بين أوروبي و غير أوروبي .. بأن يرسلوا الآف المقدونيين للعيش في بابل و الشام ومصر و سائر الإمبراطورية ،و العكس صحيح أن يرسلوا الآلاف من الشام و مصر و الهند ليعيشوا في اليونان و مقدونيا..

و هو ما أعتبره أعوانه من ضمن تناقض شخصيته فكيف حارب هذه الأجناس و قتل منهم الكثير لكي يوطد إمبراطوريته و يرفع راية مقدونيا .. ثم يدعو لتوحيد العالم و توحيد الأجناس..لقد أبدع في وصف مشاهد المسرحية د. مصطفى محمود.. و أبدع في وصف شخصياتهاوتركز هذه المسرحية على بعض المفاهيم الهامة مثل:

1 تأليه الحاكم وتماديه في تألهه على الناس إذا ما قاموا هم أصلًا بتأليهه، وذلك حينما قام كهنة آمون المضلين بإقناع الإسكندر الأكبر بأنه إبن آمون.

2 لا منطقية التأله حيث لا يعبأ المتأله بتفسير أوجه القصور التي يواجهها مثلما حدث مع الإسكندر في أواخر غزاوته حينما واجه تمردًا من قواته وحينما أفنيت الطليعة المقدونية لجيشه الذي صار هجينًا من مختلف الشعوب التي غزاها.

3 الدين له قدسيته أينعم، ولكن ليس على حساب بعض القيم الأخرى التي قد يقدسها الإنسان أكثر من تقديسه للدين، وهذا يتضح من موقف مساعد الكاهن الأكبر الذي كان معارضًا لمنحه صفة "إبن الإله" للإسكندر الأكبر وذلك لكونه غازيًا مقدونيًا، فهنا غلبت الروح الوطنية على الروح الدينية لدى هذا المساعد.

4 انقلاب الطاغية على أقرب الناس إليه إذا ما عارضوا تألهه، وذلك حينما قتل الإسكندر العديد من رفاقه.

5 استغلال الطغمة لحال الفراغ السياسي وذلك بالإتيان بعديمي الشخصية إلى سدة الحكم لكي يكونوا ألاعيب في أياديهم، وذلك حينما أتى المستغلون من رفاق الإسكندر بأخيه العليل في عقله إلى الحكم، ثم قاموا بتقسيم الإمبراطورية فيما بينهم.

6 رغبة الطاغية في جرجرة المنساقين ورائه إلى معارك واهية لا طائل من ورائها سوى تحقيق مجده الزائل، فقد أدمن الإسكندر الحروب ورأى فيها متعته الوحيدة وسحب جيشه ورائه إلى أقصى الأرض في هذا الأمر.

7 ضياع العمر في الجري وراء الأهداف غير المجدية، فقد هلك المقدونيون من جيش الإسكندر ولم يتبقى منهم سوى الشيوخ الملتحفين بأسمال بالية.

8 أنانية الطاغية وعدم اكتراثه بمصائر من يتبعونه، فعلام جرجرهم الإسكندر ورائه إلى حدود الصين.

9 قد يفيق الظالم من ظلمه ولكنه قد يفيق بعد فوات أوان إصلاح ما جناه من ظلمه، فقد سعى الإسكندر إلى نشر الوئام بين شعوب إمبراطوريته ولكن بعد فوات الأوان.

10 إذا ما بثثت كير الفتنة فليس من السهل أن تفشي السلام فيمن فرقت، وهذا واضح حينما سعى الإسكندر وهو على فراش الموت إلى إصدار أوامره بمزج الأعراق من خلال التزاوج لكي يعم السلام بين الشعوب والمساواة فيما بينها، ولكن على عكس ما أراد، فقد زادت جدًا نعرة الشوفينية المقدونية وهو على فراش موته..


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الإسكندر الأكبر من فكر وثقافةالإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول..تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..كان للإسكندر قبل وفاته عدة طلبات أو وصية لم ينفذها أعوانه بعده، كان منها أن يتم الدمج و لا يفرق بين أوروبي و غير أوروبي .. بأن يرسلوا الآف المقدونيين للعيش في بابل و الشام ومصر و سائر الإمبراطورية ،و العكس صحيح أن يرسلوا الآلاف من الشام و مصر و الهند ليعيشوا في اليونان و مقدونيا.. و هو ما أعتبره أعوانه من ضمن تناقض شخصيته فكيف حارب هذه الأجناس و قتل منهم الكثير لكي يوطد إمبراطوريته و يرفع راية مقدونيا .. ثم يدعو لتوحيد العالم و توحيد الأجناس..لقد أبدع في وصف مشاهد المسرحية د. مصطفى محمود.. و أبدع في وصف شخصياتها وتركز هذه المسرحية على بعض المفاهيم الهامة مثل: 1- تأليه الحاكم وتماديه في تألهه على الناس إذا ما قاموا هم أصلًا بتأليهه، وذلك حينما قام كهنة آمون المضلين بإقناع الإسكندر الأكبر بأنه إبن آمون. 2- لا منطقية التأله حيث لا يعبأ المتأله بتفسير أوجه القصور التي يواجهها مثلما حدث مع الإسكندر في أواخر غزاوته حينما واجه تمردًا من قواته وحينما أفنيت الطليعة المقدونية لجيشه الذي صار هجينًا من مختلف الشعوب التي غزاها. 3- الدين له قدسيته أينعم، ولكن ليس على حساب بعض القيم الأخرى التي قد يقدسها الإنسان أكثر من تقديسه للدين، وهذا يتضح من موقف مساعد الكاهن الأكبر الذي كان معارضًا لمنحه صفة "إبن الإله" للإسكندر الأكبر وذلك لكونه غازيًا مقدونيًا، فهنا غلبت الروح الوطنية على الروح الدينية لدى هذا المساعد. 4- انقلاب الطاغية على أقرب الناس إليه إذا ما عارضوا تألهه، وذلك حينما قتل الإسكندر العديد من رفاقه. 5- استغلال الطغمة لحال الفراغ السياسي وذلك بالإتيان بعديمي الشخصية إلى سدة الحكم لكي يكونوا ألاعيب في أياديهم، وذلك حينما أتى المستغلون من رفاق الإسكندر بأخيه العليل في عقله إلى الحكم، ثم قاموا بتقسيم الإمبراطورية فيما بينهم. 6- رغبة الطاغية في جرجرة المنساقين ورائه إلى معارك واهية لا طائل من ورائها سوى تحقيق مجده الزائل، فقد أدمن الإسكندر الحروب ورأى فيها متعته الوحيدة وسحب جيشه ورائه إلى أقصى الأرض في هذا الأمر. 7- ضياع العمر في الجري وراء الأهداف غير المجدية، فقد هلك المقدونيون من جيش الإسكندر ولم يتبقى منهم سوى الشيوخ الملتحفين بأسمال بالية. 8- أنانية الطاغية وعدم اكتراثه بمصائر من يتبعونه، فعلام جرجرهم الإسكندر ورائه إلى حدود الصين. 9- قد يفيق الظالم من ظلمه ولكنه قد يفيق بعد فوات أوان إصلاح ما جناه من ظلمه، فقد سعى الإسكندر إلى نشر الوئام بين شعوب إمبراطوريته ولكن بعد فوات الأوان. 10- إذا ما بثثت كير الفتنة فليس من السهل أن تفشي السلام فيمن فرقت، وهذا واضح حينما سعى الإسكندر وهو على فراش الموت إلى إصدار أوامره بمزج الأعراق من خلال التزاوج لكي يعم السلام بين الشعوب والمساواة فيما بينها، ولكن على عكس ما أراد، فقد زادت جدًا نعرة الشوفينية المقدونية وهو على فراش موته..

الإسكندر الأكبر pdf
بحث عن الاسكندر الاكبر pdf

كتاب عن الاسكندر المقدوني pdf

الاسكندر الاكبر لفوكس وبايرن

مراجع عن الاسكندر الاكبر

بحث عن الاسكندر الاكبر جاهز للطباعة

بحث عن الاسكندر الاكبر doc

بحث عن الاسكندر الاكبر للصف الاول الاعدادى

الاسكندر الاكبر لفوكس وبايرن pdf



سنة النشر : 1963م / 1383هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الإسكندر الأكبر

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الإسكندر الأكبر
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مصطفى محمود - Mustafa Mahmoud

كتب مصطفى محمود مُصطفى محمود (27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، هو فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. كان مصطفى محمود مقدّماً لأكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان). أنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود. وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية. أُطلق على كويكب اسم (296753) مصطفى محمود تكريما له. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ في الحب والحياة ❝ ❞ السر الأعظم ❝ ❞ حوار مع صديقي الملحد ❝ ❞ الروح والجسد ❝ ❞ اناشيد الإثم و البراءة ❝ ❞ رحلتي من الشك الي الإيمان ❝ ❞ التوراة ❝ ❞ اينشتاين والنسبية ❝ ❞ لغز الحياة ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار المعارف ❝ ❞ دار أخبار اليوم ❝ ❞ مكتبة مصر ❝ ❞ دار العودة ❝ ❞ المكتب المصري الحديث ❝ ❞ دار كتاب اليوم - القاهرة ❝ ❞ دار الجمهورية - دمشق ❝ ❱. المزيد..

كتب مصطفى محمود
الناشر:
دار المعارف
كتب دار المعارفأنشأها صاحبها نجيب متري في سنة 1890 كمطبعة تجارية في الطابق الأرضي من منزل كبير كان يحمل رقم 70 شارع الفجالة (اشتهر آنذاك بشارع المطابع) وقد كان هذا المبنى ملكا لخليل الزهار واشتراه السيد عبد الرحيم الدمرداشي باشا. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تفسير الاحلام ❝ ❞ في الحب والحياة ❝ ❞ السر الأعظم ❝ ❞ أطفال الغابة ❝ ❞ الروح والجسد ❝ ❞ هاملت لشكسبير ❝ ❞ سندريلا - محمد عطية الابراشي ❝ ❞ الكوميديا الالهيه الجحيم ❝ ❞ الانف العجيب ❝ ❞ اناشيد الإثم و البراءة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مصطفى محمود ❝ ❞ والت ديزني ❝ ❞ محمود سالم ❝ ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ علي بن نايف الشحود ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ صالح بن فوزان الفوزان ❝ ❞ أنيس منصور ❝ ❞ يعقوب الشاروني ❝ ❞ كامل كيلانى ❝ ❞ محمد عطية الابراشى ❝ ❞ عادل الغضبان ❝ ❞ محمد بن جرير الطبري ❝ ❞ أبو حامد الغزالى ❝ ❞ محمد عبدالرحمن العريفي ❝ ❞ شوقي ضيف ❝ ❞ سيجموند فرويد ❝ ❞ أنور الجندي ❝ ❞ هيرجيه ❝ ❞ وليم شكسبير ❝ ❞ طه حسين ❝ ❞ حسين مؤنس ❝ ❞ عبد الله الكبير ❝ ❞ أحمد نجيب ❝ ❞ منى عثمان ❝ ❞ سيغموند فرويد ❝ ❞ الجاحظ ❝ ❞ عبد الوهاب المسيري ❝ ❞ عبده الراجحي ❝ ❞ أفلاطون ❝ ❞ علي الجارم مصطفى أمين ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ عبد الرحمن بن عبد الكريم الشيحة ❝ ❞ ابن حزم الظاهري الأندلسي ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ برتراند راسل ❝ ❞ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي ❝ ❞ نوال السعداوي ❝ ❞ ابن كثير ❝ ❞ محمد المنسي قنديل ❝ ❞ أحمد تيمور ❝ ❞ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور ❝ ❞ حمود بن عبد الله التويجري ❝ ❞ أبو العلاء المعري ❝ ❞ ثريا عبد البديع ❝ ❞ أحمد محمد شاكر أبو الأشبال ❝ ❞ نظمي لوقا ❝ ❞ قاسم عبده قاسم ❝ ❞ الأصمعي ❝ ❞ خيري شلبي ❝ ❞ حسن أحمد جغام ❝ ❞ عائشة بنت عبد الرحمن بنت الشاطيء ❝ ❞ عباس حسن ❝ ❞ يحيى حقي ❝ ❞ ابن رشد ❝ ❞ داليا مطاوع ❝ ❞ عبد التواب يوسف ❝ ❞ ابراهيم وجيه محمود ❝ ❞ يوسف مراد ❝ ❞ خالد الصفتي ❝ ❞ عفاف عبد الباري ❝ ❞ محمد بن الطيب أبو بكر الباقلاني ❝ ❞ الطاهر أحمد مكي ❝ ❞ الثعالبى ❝ ❞ عبد الرحمن الرافعي ❝ ❞ حسين أحمد أمين ❝ ❞ محمد حسين الذهبي ❝ ❞ إحسان عبد القدوس ❝ ❞ محمد نبيل غنايم ❝ ❞ عمر فروخ ❝ ❞ محمد بن القاسم الأنباري ❝ ❞ ريم بسيوني ❝ ❞ عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ ❝ ❞ د. علاء إسماعيل الحمزاوي ❝ ❞ عبد الرحمن منيف ❝ ❞ مارك توين ❝ ❞ القاضي النعمان المغربي ❝ ❞ محمد عرموش ❝ ❞ الخطيب التبريزي ❝ ❞ سوزان عبد الرحمن ❝ ❞ أحمد زكي ❝ ❞ حسن عثمان ❝ ❞ صابر طعيمة ❝ ❞ محمد فتحي عثمان ❝ ❞ النابغة الذبياني ❝ ❞ محمد سيد طنطاوى ❝ ❞ هدى الشرقاوي ❝ ❞ ابن الأبار ❝ ❞ كارل بروكلمان ❝ ❞ مونتسكيو ❝ ❞ فيصل سعد كنز ❝ ❞ نبيل راغب ❝ ❞ محمد ضياء الدين الريس ❝ ❞ لينا كيلاني ❝ ❞ سومرست موم ❝ ❞ د. صلاح الدين على الشامى ❝ ❞ كامل الكيلانى ❝ ❞ محمد نور الدين عبد المنعم ❝ ❞ عصمت والى ❝ ❞ كلير فهيم ❝ ❞ مصطفى أحمد مصطفى ❝ ❞ ثروت عكاشة ❝ ❞ نجيب العقيقي ❝ ❞ ايفان تورغينيف ❝ ❞ على ادهم ❝ ❞ دانتي أليجييري ❝ ❞ أحمد نعمان نصر ❝ ❞ عارف العارف ❝ ❞ الحسن بن بشر الآمدي ❝ ❞ أحمد بن محمد الخلال أبو بكر ❝ ❞ أمين دويدار ❝ ❞ البحتري ❝ ❞ حسين عبدالحى قاعود ❝ ❞ عبد القادر بن محمد بن محمد بن نصر الله بن سالم بن أبي الوفاء القرشي الحنفي محي الدين أبو محمد ❝ ❞ محمد ممتاز الجندى ❝ ❞ صبري الدمرداش ❝ ❞ عبد المنعم جبر عيسى ❝ ❞ د. مصطفى الصاوي الجويني ❝ ❞ المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي ❝ ❞ عبد القادر المغربي ❝ ❞ أسامة بن ياسين المعاني أبو البراء ❝ ❞ محمد حلمى عبدالعزيز ❝ ❞ علي حسن ❝ ❞ شكرى ابرهيم الحسن ❝ ❞ أحمد الفيومي ❝ ❞ اسماعيل عبدالفتاح ❝ ❞ عبد العليم إبراهيم ❝ ❞ عبد العزيز الميمنى الراجكوتى ❝ ❞ د. عمر فاروق الطباع ❝ ❞ كامل الشناوي ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ ابن سعيد المغربي ❝ ❞ ابن قتيبة الديالكتبى ❝ ❞ عبد الغفار مكاوي ❝ ❞ إيرام فريمان ❝ ❞ محمد مصطفى هدارة ❝ ❞ أحمد زلط ❝ ❞ د. إسمت غنيم ❝ ❞ منير على الجنزورى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ جيمس جينز ❝ ❞ د فرج عبدالقادر طه ❝ ❞ إسحق عظيموف ❝ ❞ يوسف خليفة اليوسف ❝ ❞ د. عبد الرحمن محمد عيسوى ❝ ❞ د. عائشة عبد الرحمن ❝ ❞ محمد فتحى فرج ❝ ❞ حسن أحمد جعام ❝ ❞ المصعب الزبيري ❝ ❞ جلال يحيي ❝ ❞ د. محمد على أحمد ❝ ❞ د/ماجد راغب الحلو ❝ ❞ أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي ❝ ❞ د موسى الخطيب ❝ ❞ برتا موريس باركر ❝ ❞ د. أحمد محمود صبحي ❝ ❞ احمد لطفى عبدالسلام ❝ ❞ أحمد فؤاد الأهوانى البيطار ابن سحنون ❝ ❞ عمار ساسي ❝ ❞ أحمد طاهر ❝ ❞ غياث بن غوث بن طارقة أبو مالك الأخطل ❝ ❞ د. محسن محمد عبد الناظر ❝ ❞ د. منير سلطان ❝ ❞ برتاموريس باركر ❝ ❞ محمود أبو راية ❝ ❞ جوزفين كام ❝ ❞ إيمل شنودة دميان ❝ ❞ د. نعمان محمد أمين طه ❝ ❞ د. محمد فتحى عوض الله ❝ ❞ محمد مرشدي بركات ❝ ❞ إبراهيم الدسوقي شتا ❝ ❞ جواهر لال نهرو ❝ ❞ رجب البنا ❝ ❞ د. فاروق عثمان اباظة ❝ ❞ دانيل ديفو ❝ ❞ ابن أبى أصيبعة ❝ ❞ آمال البنا ❝ ❞ الشحات السيد زغلول ❝ ❞ زكى المحاسنى ❝ ❞ ابن محمد سلوم ❝ ❞ حسين يوسف ❝ ❞ د. قاسم عبده قاسم ❝ ❞ د. عبد المنعم النمر ❝ ❞ خليل يحيى نامي ❝ ❞ رفع/احمد حسن تأليف/عباس حسن القصاب ❝ ❞ د.صبري الدمرداش ❝ ❞ صلاح طنطاوى ❝ ❞ د. أحمد هيكل ❝ ❞ إدمون ديمولان ❝ ❞ الطاهر عبد الله ❝ ❞ دكتور صبري الدمرداش ❝ ❞ حسن سليمان ❝ ❞ كامل مصطفى الشيبي ❝ ❞ المستشار عبد الحليم الجندى ❝ ❞ سلطان أفندي محمد ❝ ❞ ابن سعيد أبو الحسن على بن موسى الأندلسى ❝ ❞ د. محمد راكان الدغمى ❝ ❞ توماس وولف ❝ ❞ د منى عثمان ❝ ❞ جميل علي حمدي ❝ ❞ بول غليونجي ❝ ❞ يوسف عز الدين عيسى ❝ ❞ سلوى المؤيد ❝ ❞ واصل محمد ابوالعلا ❝ ❞ محمد زغلول سلام ❝ ❞ محمد بن الحسن الزبيدي أبو بكر ❝ ❞ وهيب كامل ❝ ❞ محمد أحمد برانق ❝ ❞ وليم ج. ماكولاف ❝ ❞ صلاح الدين الهادى ❝ ❞ سامي الدهان ❝ ❞ عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي النبيسابوري أبو منصور ❝ ❞ ابن السكيت ❝ ❞ د. أحمد مكي الأنصاري ❝ ❞ د. حمدنا الله مصطفى حسن ❝ ❞ عبد الحميد سند الجندي ❝ ❞ محمد بن داود بن الجراح أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الرازق على إبراهيم موسى ❝ ❞ عبدالرؤوف مخلوف ❝ ❞ دكتور انس داوود ❝ ❞ على احمد ابراهيم حماد ❝ ❞ أحمد الاسكندرى ❝ ❞ عبدالمنعم عماره سعود ❝ ❞ د. عيسى عبده أحمد إسماعيل يحى ❝ ❞ على تاج الدين ❝ ❞ طيب بن بوبكر ❝ ❞ سيد عاشور احمد ❝ ❞ ديزموند ستيوارد ❝ ❞ أحمد الشنتناوي ❝ ❞ رمضان مصرى هلال ❝ ❞ د. يحي هاشم حسن ❝ ❞ عبد المجيد الزروقى ❝ ❞ علي بن حسن بن علي الحلبي الأثري ❝ ❞ أحمد البلك ❝ ❞ عزمى توفيق ❝ ❞ البلقيني ❝ ❞ ماهر نسيم ❝ ❞ حميد بن ناصر الحميد ❝ ❞ نقولا الياس ❝ ❞ ابن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي ❝ ❞ كمال محمد بشر ❝ ❞ يوسف حسن الأعسر ❝ ❞ ابو عبد الله بن محمدبن داوود ❝ ❞ محمد اللبان ❝ ❞ عبد المللك بن محمد بن اسماعيل ❝ ❞ حسن عبد الغني حسن ❝ ❞ مهدى بندق ❝ ❞ عامر يس النجار ❝ ❞ لابى عبد الله الجراح ❝ ❞ محمد هيكل ❝ ❞ إبراهيم المصري ❝ ❞ اسماعيل منتصر ❝ ❞ صبحى مصطفى المصرى ❝ ❞ أبو عثمان عمرو بن بحر الكناني البصريّ (الجاحظ) ❝ ❞ هالة البدري ❝ ❞ فوزى محمد امين ❝ ❞ الكسندر غراهام بيل ❝ ❞ إيهاب الملاح ❝ ❞ آن ترى هوايت ❝ ❞ صفاء عمر حجازي ❝ ❞ يوسف نبيل ❝ ❞ فرنسسكو بليسبيا ❝ ❞ لطفي عبد البديع ❝ ❱.المزيد.. كتب دار المعارف