❞ كتاب مجنون ليلى ❝  ⏤ مارون عبود

❞ كتاب مجنون ليلى ❝ ⏤ مارون عبود

عاش قيس وليلى في ديار بني عامر القريبة من جبل التوباد يرعيان لأهلهما الغنم، وقد كان ذلك في خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان، واشتدت العلاقة بين هذين الصغيرين وكبرت حتى عشق كل منهما الآخر وفي تلك الحياة الرومانسية الخاصة احتفظت ذاكرتهما بمواقف باسمة شهد عليها المكان والتاريخ قال قيس تعلقت ليلى وهي غرُّ صغيرة ولم يبدُ للأتراب من ثديها حجم صغيران نرعى البهم ياليت أننا إلى اليوم لم نكبر ولم تكبر البهم وكان قيس ينعزل بليلى في غار في جبل التوباد، والذي كانا يجدا فيه ملاذاً آمناً، وذات فترة من الزمن خرج قيس من الغيل وهجره لمدو وجيزة لغرض أنجزه ثم عاد إليه وقدم إلى جبل التوباد وصف قيس هذا اللقاء بقوله وأجهشت للتوباد حين رأيته وكبر للرحمن حين رآني وأذرفت دمع العين لما عرفته ونادى بأعلى صوته فـ دعاني أراد قيس أن ينهي صراع غرامه لليلى فتقدم لعمه في مراده لكنه رفض، وقد كان السبب الرئيسي في الرفض ما كان سائداً من عادات عربية تنبذ العشق، حيث كانوا يعاقبون العشاق بالحرمان من بعضهما كأبسط عقاب يلحق بهما أعلن والد ليلى رسمياً أنه سيحرم قيساً منها، وأخذها راحلاً بها إلى تيماء ليبتعد عن كلام الناس، مما أدى إلى اشعال نيران الغرام والشوق بين العاشقين إلى أن صار اسمهما نجماً لامعاً في سماء الغزل والغرام وقد قال قيس في ذلك ألا أيها القلبُ اللجوجُ المعذلُ أفقء على طلاب البيض إن كنت تعقلُ أفقء قد أفاق الوامقون وإنما تماديك في ليلى ضلال مضلل سل كل ذي ود عن الحب وارعوى وأنت بـ ليلى مستهام موكل إلى أن قال : تعزّ بصبر واستعن بجلادةٍ فصبرك عمن لا يواتيك أجمل فحبي لها حب مقيم مخلدُ بأحشاء قلبي والفؤاد معلل أما ليلى فقد انفطر قلبها ألماً من ذلك الفراق، ومما يؤكد ذلك ما رواه ابن قتيبة في كتابه الشعر والشعراء: خرج رجل إلى الشام فصار بتيماء، فمر بخيمة عظيمة وقد أصابها المطر فتنحنح فإذا بامرأة تكلمه قائلةً: انزل، فنزلت وراحت إبلهم وغنمهم فقالت يا عبد الله، ما وطئت من بلاد نجد؟ فقلت: كلها ،فقالت بمن نزلت ؟فقلت :ببني عامر فتنفست ليلى الصعداء وقالت: هل سمعت بذكر فتى يقال له قيس يلقب بالمجنون؟ فقلت أي والله نزلت بأبيه ونظرت إليه ، فسألت ليلى عن حاله ،قلت: لا يعقل ولا يفهم إلا أن تذكر له ليلى فيبكي وينشد أشعاراً ،فبكت ليلى وانتحبت حتى ظننت والله أن قلبها قد انصدع فقلت أيتها المرأة أما تتقين الله فمكثت طويلاً على تلك الحال من البكاء ثم قالت ليلى ألا ليت شعري والخطوب كثيرة متى رحل قيس مستقل فراجعُ بنفسي من لا يستقل برحله ومن هو إن لم يحفظ الله ضائعُ ثم بكت حتى غشي عليها فلما أفاقت قلت ومن أنت يا أمة الله ؟ قالت أنا ليلى المشؤومة عليه غير المواسية له فما رأيت مثل حزنها عليه. رحلت ليلى عن الحياة دون أن تودع قيساً وتعبر له عما يدور في خاطرها تجاهه كما أنه لم يلق إليها النظرة الأخيرة وقد وجد في الديوان المنسوب إلى أبي بكر الوالبي نص قاطع بوفاتها قبله وذلك أنه مر به فارسان فنعيا إليه ليلى وقالا له مضت لسبيلها فقال : أيا ناعيي ليلى بجانب هضبة أما كان ينعاها إلي سواكما ويا ناعيي ليلى بجانب هضبة فمن بعد ليلى لا أمرت قواكما ويا ناعيي ليلى لقد هجتما لنا تباريح نوح في الديار كلاكما فلا عشتما إلاحليفي مصيبة ولا متما حتى يطول بلاكما ثم مضى إلى أن دخل ديار ليلى واهلها فقدم عليهم وعزاهم وسألهم أن يدلوه على قبرها فلما عرفه رمى بنفسه عليه وأنشد : أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت عليك نساءُ من فصيح ومن عجم ويا قبر ليلى أكرمن محلها يكن لك ما عشنا بها نعم ويا قبر ليلى ما تضمنت قبلها شبيها لليلى ذا عفاف وذا كرم ولم يطل الزمان بقيس حيث لحقب معشوقته
مارون عبود - مارون عبود
مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث.

نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحاديث القرية ❝ ❞ الرؤوس ❝ ❞ على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء ❝ ❞ أدب العرب: مختصر تاريخ نشأته وتطوره وسير مشاهير رجاله وخطوط أولى من صورهم ❝ ❞ مجددون ومجترون ❝ ❞ من الجراب ❝ ❞ نقدات عابر ❝ ❞ قبل انفجار البركان ❝ ❞ ادب العرب ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱
من كتب المسرح العربى النثر العربى - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.


اقتباسات من كتاب مجنون ليلى

نبذة عن الكتاب:
مجنون ليلى

عاش قيس وليلى في ديار بني عامر القريبة من جبل التوباد يرعيان لأهلهما الغنم، وقد كان ذلك في خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان، واشتدت العلاقة بين هذين الصغيرين وكبرت حتى عشق كل منهما الآخر وفي تلك الحياة الرومانسية الخاصة احتفظت ذاكرتهما بمواقف باسمة شهد عليها المكان والتاريخ قال قيس تعلقت ليلى وهي غرُّ صغيرة ولم يبدُ للأتراب من ثديها حجم صغيران نرعى البهم ياليت أننا إلى اليوم لم نكبر ولم تكبر البهم وكان قيس ينعزل بليلى في غار في جبل التوباد، والذي كانا يجدا فيه ملاذاً آمناً، وذات فترة من الزمن خرج قيس من الغيل وهجره لمدو وجيزة لغرض أنجزه ثم عاد إليه وقدم إلى جبل التوباد وصف قيس هذا اللقاء بقوله وأجهشت للتوباد حين رأيته وكبر للرحمن حين رآني وأذرفت دمع العين لما عرفته ونادى بأعلى صوته فـ دعاني أراد قيس أن ينهي صراع غرامه لليلى فتقدم لعمه في مراده لكنه رفض، وقد كان السبب الرئيسي في الرفض ما كان سائداً من عادات عربية تنبذ العشق، حيث كانوا يعاقبون العشاق بالحرمان من بعضهما كأبسط عقاب يلحق بهما أعلن والد ليلى رسمياً أنه سيحرم قيساً منها، وأخذها راحلاً بها إلى تيماء ليبتعد عن كلام الناس، مما أدى إلى اشعال نيران الغرام والشوق بين العاشقين إلى أن صار اسمهما نجماً لامعاً في سماء الغزل والغرام وقد قال قيس في ذلك ألا أيها القلبُ اللجوجُ المعذلُ أفقء على طلاب البيض إن كنت تعقلُ أفقء قد أفاق الوامقون وإنما تماديك في ليلى ضلال مضلل سل كل ذي ود عن الحب وارعوى وأنت بـ ليلى مستهام موكل إلى أن قال : تعزّ بصبر واستعن بجلادةٍ فصبرك عمن لا يواتيك أجمل فحبي لها حب مقيم مخلدُ بأحشاء قلبي والفؤاد معلل أما ليلى فقد انفطر قلبها ألماً من ذلك الفراق، ومما يؤكد ذلك ما رواه ابن قتيبة في كتابه الشعر والشعراء: خرج رجل إلى الشام فصار بتيماء، فمر بخيمة عظيمة وقد أصابها المطر فتنحنح فإذا بامرأة تكلمه قائلةً: انزل، فنزلت وراحت إبلهم وغنمهم فقالت يا عبد الله، ما وطئت من بلاد نجد؟ فقلت: كلها ،فقالت بمن نزلت ؟فقلت :ببني عامر فتنفست ليلى الصعداء وقالت: هل سمعت بذكر فتى يقال له قيس يلقب بالمجنون؟ فقلت أي والله نزلت بأبيه ونظرت إليه ، فسألت ليلى عن حاله ،قلت: لا يعقل ولا يفهم إلا أن تذكر له ليلى فيبكي وينشد أشعاراً ،فبكت ليلى وانتحبت حتى ظننت والله أن قلبها قد انصدع فقلت أيتها المرأة أما تتقين الله فمكثت طويلاً على تلك الحال من البكاء ثم قالت ليلى ألا ليت شعري والخطوب كثيرة متى رحل قيس مستقل فراجعُ بنفسي من لا يستقل برحله ومن هو إن لم يحفظ الله ضائعُ ثم بكت حتى غشي عليها فلما أفاقت قلت ومن أنت يا أمة الله ؟ قالت أنا ليلى المشؤومة عليه غير المواسية له فما رأيت مثل حزنها عليه. رحلت ليلى عن الحياة دون أن تودع قيساً وتعبر له عما يدور في خاطرها تجاهه كما أنه لم يلق إليها النظرة الأخيرة وقد وجد في الديوان المنسوب إلى أبي بكر الوالبي نص قاطع بوفاتها قبله وذلك أنه مر به فارسان فنعيا إليه ليلى وقالا له مضت لسبيلها فقال : أيا ناعيي ليلى بجانب هضبة أما كان ينعاها إلي سواكما ويا ناعيي ليلى بجانب هضبة فمن بعد ليلى لا أمرت قواكما ويا ناعيي ليلى لقد هجتما لنا تباريح نوح في الديار كلاكما فلا عشتما إلاحليفي مصيبة ولا متما حتى يطول بلاكما ثم مضى إلى أن دخل ديار ليلى واهلها فقدم عليهم وعزاهم وسألهم أن يدلوه على قبرها فلما عرفه رمى بنفسه عليه وأنشد : أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت عليك نساءُ من فصيح ومن عجم ويا قبر ليلى أكرمن محلها يكن لك ما عشنا بها نعم ويا قبر ليلى ما تضمنت قبلها شبيها لليلى ذا عفاف وذا كرم ولم يطل الزمان بقيس حيث لحقب معشوقته

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

عاش قيس وليلى في ديار بني عامر القريبة من جبل التوباد يرعيان لأهلهما الغنم، وقد كان ذلك في خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان، واشتدت العلاقة بين هذين الصغيرين وكبرت حتى عشق كل منهما الآخر وفي تلك الحياة الرومانسية الخاصة احتفظت ذاكرتهما بمواقف باسمة شهد عليها المكان والتاريخ قال قيس تعلقت ليلى وهي غرُّ صغيرة ولم يبدُ للأتراب من ثديها حجم صغيران نرعى البهم ياليت أننا إلى اليوم لم نكبر ولم تكبر البهم وكان قيس ينعزل بليلى في غار في جبل التوباد، والذي كانا يجدا فيه ملاذاً آمناً، وذات فترة من الزمن خرج قيس من الغيل وهجره لمدو وجيزة لغرض أنجزه ثم عاد إليه وقدم إلى جبل التوباد وصف قيس هذا اللقاء بقوله وأجهشت للتوباد حين رأيته وكبر للرحمن حين رآني وأذرفت دمع العين لما عرفته ونادى بأعلى صوته فـ دعاني أراد قيس أن ينهي صراع غرامه لليلى فتقدم لعمه في مراده لكنه رفض، وقد كان السبب الرئيسي في الرفض ما كان سائداً من عادات عربية تنبذ العشق، حيث كانوا يعاقبون العشاق بالحرمان من بعضهما كأبسط عقاب يلحق بهما أعلن والد ليلى رسمياً أنه سيحرم قيساً منها، وأخذها راحلاً بها إلى تيماء ليبتعد عن كلام الناس، مما أدى إلى اشعال نيران الغرام والشوق بين العاشقين إلى أن صار اسمهما نجماً لامعاً في سماء الغزل والغرام وقد قال قيس في ذلك ألا أيها القلبُ اللجوجُ المعذلُ أفقء على طلاب البيض إن كنت تعقلُ أفقء قد أفاق الوامقون وإنما تماديك في ليلى ضلال مضلل سل كل ذي ود عن الحب وارعوى وأنت بـ ليلى مستهام موكل إلى أن قال : تعزّ بصبر واستعن بجلادةٍ فصبرك عمن لا يواتيك أجمل فحبي لها حب مقيم مخلدُ بأحشاء قلبي والفؤاد معلل أما ليلى فقد انفطر قلبها ألماً من ذلك الفراق، ومما يؤكد ذلك ما رواه ابن قتيبة في كتابه الشعر والشعراء: خرج رجل إلى الشام فصار بتيماء، فمر بخيمة عظيمة وقد أصابها المطر فتنحنح فإذا بامرأة تكلمه قائلةً: انزل، فنزلت وراحت إبلهم وغنمهم فقالت يا عبد الله، ما وطئت من بلاد نجد؟ فقلت: كلها ،فقالت بمن نزلت ؟فقلت :ببني عامر فتنفست ليلى الصعداء وقالت: هل سمعت بذكر فتى يقال له قيس يلقب بالمجنون؟ فقلت أي والله نزلت بأبيه ونظرت إليه ، فسألت ليلى عن حاله ،قلت: لا يعقل ولا يفهم إلا أن تذكر له ليلى فيبكي وينشد أشعاراً ،فبكت ليلى وانتحبت حتى ظننت والله أن قلبها قد انصدع فقلت أيتها المرأة أما تتقين الله فمكثت طويلاً على تلك الحال من البكاء ثم قالت ليلى ألا ليت شعري والخطوب كثيرة متى رحل قيس مستقل فراجعُ بنفسي من لا يستقل برحله ومن هو إن لم يحفظ الله ضائعُ ثم بكت حتى غشي عليها فلما أفاقت قلت ومن أنت يا أمة الله ؟ قالت أنا ليلى المشؤومة عليه غير المواسية له فما رأيت مثل حزنها عليه. رحلت ليلى عن الحياة دون أن تودع قيساً وتعبر له عما يدور في خاطرها تجاهه كما أنه لم يلق إليها النظرة الأخيرة وقد وجد في الديوان المنسوب إلى أبي بكر الوالبي نص قاطع بوفاتها قبله وذلك أنه مر به فارسان فنعيا إليه ليلى وقالا له مضت لسبيلها فقال : أيا ناعيي ليلى بجانب هضبة أما كان ينعاها إلي سواكما ويا ناعيي ليلى بجانب هضبة فمن بعد ليلى لا أمرت قواكما ويا ناعيي ليلى لقد هجتما لنا تباريح نوح في الديار كلاكما فلا عشتما إلاحليفي مصيبة ولا متما حتى يطول بلاكما ثم مضى إلى أن دخل ديار ليلى واهلها فقدم عليهم وعزاهم وسألهم أن يدلوه على قبرها فلما عرفه رمى بنفسه عليه وأنشد : أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت عليك نساءُ من فصيح ومن عجم ويا قبر ليلى أكرمن محلها يكن لك ما عشنا بها نعم ويا قبر ليلى ما تضمنت قبلها شبيها لليلى ذا عفاف وذا كرم ولم يطل الزمان بقيس حيث لحقب معشوقته

الادب- الادباء- ادبية متنوعة-دراسات ادبية- الادب التاريخى- المسرحية



حجم الكتاب عند التحميل : 1.8 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة مجنون ليلى

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مجنون ليلى
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مارون عبود - Maroun Abboud

كتب مارون عبود مارون عبود مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحاديث القرية ❝ ❞ الرؤوس ❝ ❞ على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء ❝ ❞ أدب العرب: مختصر تاريخ نشأته وتطوره وسير مشاهير رجاله وخطوط أولى من صورهم ❝ ❞ مجددون ومجترون ❝ ❞ من الجراب ❝ ❞ نقدات عابر ❝ ❞ قبل انفجار البركان ❝ ❞ ادب العرب ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱. المزيد..

كتب مارون عبود
الناشر:
مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ السحر ❝ ❞ التفكير السريع والبطيء ❝ ❞ العقل الباطن ❝ ❞ الذاكرة مقدمة قصيرة جدا ❝ ❞ دروس مبسطة فى الاقتصاد ❝ ❞ مغامرة الجوهرة الزرقاء ❝ ❞ نيوتن ❝ ❞ المملكه الحيوانيه ❝ ❞ الديناصورات ❝ ❞ تاريخ آداب العرب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ كامل كيلانى ❝ ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ ❞ عبدالحميد عبدالمقصود ❝ ❞ وليم شكسبير ❝ ❞ سير آرثر كونان دويل ❝ ❞ طه حسين ❝ ❞ جبران خليل جبران ❝ ❞ تشارلز ديكنز ❝ ❞ سليم حسن ❝ ❞ أحمد شوقى ❝ ❞ ليو تولستوي ❝ ❞ علي الجارم مصطفى أمين ❝ ❞ شكيب أرسلان ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ نوال السعداوي ❝ ❞ دانيال كانمان ❝ ❞ سلامة موسى ❝ ❞ أحمد تيمور ❝ ❞ هـ ج ويلز ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ جوستاف لوبون ❝ ❞ يوسف ادريس ❝ ❞ زكي نجيب محمود ❝ ❞ بونسون دو ترايل ❝ ❞ ثروت أباظة ❝ ❞ محمد رشيد رضا ❝ ❞ جرجي حبيب زيدان ❝ ❞ أليس مونرو ❝ ❞ محمد الأمين الجكنى الشنقيطي ❝ ❞ الأمير شكيب أرسلان ❝ ❞ بطرس البستاني ❝ ❞ حسين أحمد أمين ❝ ❞ جان جاك روسو ❝ ❞ محمد كرد علي ❝ ❞ محمد فريد وجدي ❝ ❞ علي الجارم ❝ ❞ مارون عبود ❝ ❞ مارك توين ❝ ❞ أبو القاسم الشابي ❝ ❞ جون جريبين ❝ ❞ لويس ولبرت ❝ ❞ أحمد زكي ❝ ❞ ستيفن هوكينج ❝ ❞ فولتير ❝ ❞ أحمد أمين ❝ ❞ عادل مصطفى ❝ ❞ أوين ديفيز ❝ ❞ جاك لندن ❝ ❞ طاهر الجزائري ❝ ❞ علي مصطفى مشرفة ❝ ❞ يوسف كرم ❝ ❞ روبرت ميرفي ❝ ❞ تشارلز داروين ❝ ❞ محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم ابن بطوطة أبو عبد الله ❝ ❞ أوليفر ساكس ❝ ❞ محمد فؤاد جلال ❝ ❞ أمين الريحاني ❝ ❞ د. محمد مندور ❝ ❞ كامل الكيلانى ❝ ❞ محمد كامل حسين ❝ ❞ فرانسيس بيرنت ❝ ❞ عبد الرحمن البرقوقي ❝ ❞ د. سيد البحراوى ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ باتريك لينسيوني ❝ ❞ جوناثان كيه فوستر ❝ ❞ أحمد حماد الحسينى ❝ ❞ شوقى عبد الحكيم ❝ ❞ أحمد يوسف أحمد الأنصاري ❝ ❞ محمد سعيد العريان ❝ ❞ محمود سامى البارودى ❝ ❞ برنارد وود ❝ ❞ سيد علي إسماعيل ❝ ❞ محمد لطفي جمعة ❝ ❞ عمر طوسون ❝ ❞ إسماعيل مظهر ❝ ❞ تشارلز ويلان ❝ ❞ إيمون باتلر ❝ ❞ جول فيرن ❝ ❞ إبراهيم اليازجي ❝ ❞ عبدالعزيز بركة ساكن ❝ ❞ روبرت هيث ❝ ❞ بيل هاندلي ❝ ❞ عبد الرحمن شكري ❝ ❞ محمد عبد النبي ❝ ❞ زكى محمد حسن ❝ ❞ محمد الخضر حسين ❝ ❞ نيكولاس جيمس ❝ ❞ إبراهيم رمزي ❝ ❞ أحمد زكي أبو شادي ❝ ❞ روبرت ستيفنسون ❝ ❞ زابينا لودفيج ❝ ❞ بول أرون ❝ ❞ أحمد أحمد بدوي ❝ ❞ ديفيد لورمان ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ سوزان بلاكمور ❝ ❞ جرجى زيدان ❝ ❞ عبد الغفار مكاوي ❝ ❞ هارولد دبليو لويس ❝ ❞ أحمد الهاشمي ❝ ❞ روب أيلف ❝ ❞ عبد الرحمن الشرقاوى ❝ ❞ محمد السباعي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد تيمور ❝ ❞ إبراهيم عبد القادر المازني ❝ ❞ روبرت سي آلن ❝ ❞ كلاوس بيندر ❝ ❞ حسن حنفي ❝ ❞ عبد الوهاب عزام ❝ ❞ محمد إبراهيم مصطفى ❝ ❞ محمد عبدالله حسين العمري ❝ ❞ د.عبدالوهاب عزام ❝ ❞ يوهان ديفيد فيس ❝ ❞ بهـاء الـدّين شـدّاد ❝ ❞ زكريا مهران ❝ ❞ آلان جرافن ❝ ❞ يعقوب صنوع ❝ ❞ عبد العزيز البشري ❝ ❞ فرانسوا روتن ❝ ❞ جوليا دونالدسون ❝ ❞ يعقوب صرُّوف ❝ ❞ مارك سكاوزن ❝ ❞ ديفيد كوامن ❝ ❞ محمد رياض وكوثر عبد الرسول ❝ ❞ بن جولديكر ❝ ❞ كريس إمبي ❝ ❞ بول كروجمان ❝ ❞ أندرو روبنسون ❝ ❞ محمد فريد ابو حديد ❝ ❞ رودولفو ساراتشي ❝ ❞ ادجاروالاس ❝ ❞ تشارلز تاونزند ❝ ❞ لاري جلادني ❝ ❞ فيليب بول ❝ ❞ رشاد كامل الكيلانى ❝ ❞ هاورد بيل ❝ ❞ مايكل ديفيد لوكاس ❝ ❞ باتريشيا أوفدرهايدي ❝ ❞ شارون كيه هول ❝ ❞ محمد يوسف موسى ❝ ❞ جويس أبلبي ❝ ❞ نقولا حداد ❝ ❞ محمد فريد ❝ ❞ ماركوس أوريليوس ❝ ❞ جاكلين ستيدال ❝ ❞ صابر جبرة ❝ ❞ راسل جي فوستر ❝ ❞ روجر بنروز ❝ ❞ إيمي سي إدموندسون ❝ ❞ أحمد سمير سعد ❝ ❞ لوتشانو فلوريدي ❝ ❞ زينب فواز ❝ ❞ جيري بروتون ❝ ❞ جوزيف إم سيراكوسا ❝ ❞ حسين محمد فهيم ❝ ❞ إلياس الأيوبي ❝ ❞ دوروثي اتش كروفورد ❝ ❞ ويليام ستانلي جيفونس ❝ ❞ بيل ماجواير ❝ ❞ عمر فاخوري ❝ ❞ مايكل جروس ❝ ❞ سكيب داين يونج ❝ ❞ نيك لين ❝ ❞ جلبرت كيث تشسترتون ❝ ❞ ألكسندر ديماس ❝ ❞ أليس نيلسون ❝ ❞ ليزا راندل ❝ ❞ كلود بريزنسكي ❝ ❞ جين بوتر ❝ ❞ فرانك كلوس ❝ ❞ ثورنتون دبليو برجس ❝ ❞ كيث أوتلي ❝ ❞ ديفيد كانتر ❝ ❞ روديارد كبيلنج ❝ ❞ ويليام تي فولمان ❝ ❞ أنطون سعادة ❝ ❞ بول ويلكينسون ❝ ❞ لوري ماجواير ❝ ❞ كريستوفر باتلر ❝ ❞ إروين شرودنغر ❝ ❞ كلود كيتيل ❝ ❞ كيث طومسون ❝ ❞ مراد فرج ❝ ❞ يوهانا شبيرى ❝ ❞ د/ حازم فلاح سكيك ❝ ❞ ستيفن جروزبي ❝ ❞ شون ميرفي ❝ ❞ أسعد خليل داغر ❝ ❞ أنيس زكريا النصولي ❝ ❞ احمد ذكى ابو شادى ❝ ❞ محمود عزمي ❝ ❞ أحمد تيمور باشا ❝ ❞ جاستن فوكس ❝ ❞ أحمد عيسى ❝ ❞ يوسف البستاني ❝ ❞ لورنس لسيج ❝ ❞ ديفيد هوبكنز ❝ ❞ روبرت جيلمور ❝ ❞ ديفيد جان ❝ ❞ سليمان بن خليل بن جاويش ❝ ❞ داود بركات ❝ ❞ إدوارد بيدج ميتشل ❝ ❞ تيرى كوبرز ❝ ❞ والتر سكوت ❝ ❞ علي محمود طه ❝ ❞ هيو لوفتينج ❝ ❞ إريك راشواي ❝ ❞ شاهين مكاريوس ❝ ❞ دانيال تى ويلينجهام ❝ ❞ سكوت أوديل ❝ ❞ لويس هيلفاند ❝ ❞ تيرينس آلن ❝ ❞ إيه سي جرايلينج ❝ ❞ إيمان سعودى ❝ ❞ جرجي مطران ❝ ❞ بيتر هولاند ❝ ❞ احمد فارس الشدياق ❝ ❞ محمد صبري أحمد عبد المطلب ❝ ❞ توفيق حبيب ❝ ❞ يوجين روجان ❝ ❞ فوزي المعلوف ❝ ❞ محمد أسعد طلس ❝ ❞ زكى مبارك ❝ ❞ ستيفن إريك برونر ❝ ❞ بيتر كولز ❝ ❞ محمد سليم الجندي ❝ ❞ ار اوستن فريمان ❝ ❞ ريتشارد كيرت كراوس ❝ ❞ سليم قبعين ❝ ❞ فريدريخ مكس مولر ❝ ❞ لويس شيخو ❝ ❞ يمنى طريف الخولي ❝ ❞ جوناثان بيت ❝ ❞ أنطون الجميِّل ❝ ❞ Princesse D' amour ❝ ❞ لورنس إم برينسيبيه ❝ ❞ نيل ديجراس تايسون ❝ ❞ ديفيد سِيد ❝ ❞ روبرت جيه ماكمان ❝ ❞ محمد كامل حجاج ❝ ❞ دونالين ميلر وسوزان كيلي ❝ ❞ أندرو جرانت ❝ ❞ هنري لامنس ❝ ❞ جوناثان كولر ❝ ❞ فرج جبران ❝ ❞ رفائيل بطي ❝ ❞ جوزيف سميث فليتشر ❝ ❞ طه عبد الباقى سرور ❝ ❞ محمد فتحي خضر ❝ ❞ مادان بيرلا ❝ ❞ محمد لبيب البتنوني ❝ ❞ أرنو جايجر ❝ ❞ ديفيد فوستر والاس ❝ ❞ نقولا فياض ❝ ❞ فتوح شعبان ❝ ❞ لورنس إم كراوس ❝ ❞ مايكل تانر ❝ ❞ حامد الموصلي ❝ ❞ لبيبة ماضي هاشم ❝ ❞ نِقولا فياض ❝ ❞ واصف البارودي ❝ ❞ إدوار مرقص ❝ ❞ عمر الاسكندرانى وسليم حسن ❝ ❞ بدر شاكر السياب ❝ ❞ رئيف خورى ❝ ❞ محمود الخفيف ❝ ❞ أنتونيا فيرينباخ ❝ ❞ راسل ستانارد ❝ ❞ إيفان سترينسكي ❝ ❞ فرانكلين بوتر ❝ ❞ نقولا رزق الله ❝ ❞ كولين وارد ❝ ❞ كينيث جرام ❝ ❞ أحمد سامح الخالدى ❝ ❞ كلود بريزسكي ❝ ❞ نبوية موسى ❝ ❞ أدريان جوستيكوتشيستر إلتون ❝ ❞ السيد علي إسماعيل ❝ ❞ مايكل جيه نيوفلد ❝ ❞ إسكندرة قسطنطين الخوري ❝ ❞ كيمبر لى رينولندا ❝ ❞ جميل نخلة المدور ❝ ❞ جوليان ستالابراس ❝ ❞ عباس حافظ ❝ ❞ لايمان تاور سارجنت ❝ ❞ كريستوف أندريه ❝ ❞ ريموند واكس ❝ ❞ آرثر جرينبرج ❝ ❞ كين بينمور ❝ ❞ جيسيكا ليفينجستون ❝ ❞ ديفيد دويتش ❝ ❞ لبنى أحمد نور ❝ ❞ فيل باردن ❝ ❞ فليكس فارس ❝ ❞ أنتونيا سوزان بيات ❝ ❞ يوسف نبيل ❝ ❞ توماس بينك ❝ ❞ سمير عكاشة ❝ ❞ ميشيل سايريت ❝ ❞ اديث نسبيت ❝ ❞ بول سيبرايت ❝ ❞ سارة طه علام ❝ ❞ بول دان ❝ ❞ بلون ميديا ❝ ❞ رحاب صلاح الدين ❝ ❞ نايجل ووربيرتن ❝ ❞ ديفيد إل دوتليتش ❝ ❞ عزمي إسلام ❝ ❞ تشارلز جي كوك ❝ ❞ أنتوني جوتليب ❝ ❞ ميلتون فريدمان ❝ ❞ جيف هاو ❝ ❞ تيم هالوران ❝ ❞ جريجوري باشام ❝ ❞ فريدل فاينِرت ❝ ❞ صفية مختار ❝ ❞ داميان كوكس ❝ ❞ تيم نيوبرن ❝ ❞ محمد يحي ❝ ❞ زينب عاطف سيد ❝ ❞ أنطونيوس بشير ❝ ❞ ديفيد ديلاني ❝ ❞ والتر نوجنت ❝ ❞ يوسي إم هانيماكي ❝ ❞ عمر ماجد ❝ ❞ يعقوب صروف ❝ ❞ بانوس لوريداس ❝ ❞ روبرت ماكفارلن ❝ ❞ مروة عبد الفتاح شحاتة ❝ ❞ محب كوستاندي ❝ ❞ بول ستروم ❝ ❞ بِروندا إل مونتجمري ❝ ❞ تيم لنتون ❝ ❞ أندرو بووي ❝ ❞ آناكا هاريس ❝ ❞ بي دي جيمس ❝ ❞ نبيل العدلي ❝ ❞ ريتشارد إل كوريير ❝ ❞ محمد سعد طنطاوي ❝ ❞ مايكل ليفين ❝ ❞ نيڤين حلمي عبد الرؤوف ❝ ❞ الحسين سحبان ❝ ❞ ستيوارت راسل ❝ ❞ أحمد سمير درويش ❝ ❞ دينا عادل غراب ❝ ❞ مارلين زوك ❝ ❞ ياسر حسن ❝ ❞ ياسمين العربي ❝ ❞ أبهيك جوش ❝ ❞ ندى أحمد قاسم ❝ ❞ سهى الشامي ❝ ❞ بيتر سي كايرو ❝ ❞ راي كيرزويل ❝ ❞ محمد طلبة نصار ❝ ❞ شيماء طه الريدي ❝ ❞ رشا صلاح الدخاخني ❝ ❞ أحمد محمد الروبي ❝ ❞ محمد عبد الرحمن سلامة ❝ ❞ ديفيد إيه روذري ❝ ❞ مصطفى محمد فؤاد ❝ ❞ أسماء عزب ❝ ❞ دونالد جولد سميث ❝ ❞ عبد الفتاح عبد الله ❝ ❞ رونالد جيه بيكر ❝ ❞ جريس لينزي ❝ ❞ ليونارد سميث ❝ ❞ لبني عماد تركي ❝ ❞ سارة ياقوت ❝ ❞ الزهراء سامي ❝ ❞ كريستوفر يارجودسكي ❝ ❞ أحمد هنداوي ❝ ❞ إبراهيم سند أحمد ❝ ❞ جو مارشانت ❝ ❞ لي دبليو سيمونز ❝ ❞ هاني فتحي سليمان ❝ ❞ علي راتانسي ❝ ❞ ديفيد جيه هاند ❝ ❞ سُفانة الباهي ❝ ❞ أحمد عبد السلام الكرداني ❝ ❞ تيم دي ❝ ❞ قدرية حسين ❝ ❞ نهي صلاح ❝ ❞ أحمد بو حسن ❝ ❞ محمد شفيق مصطفى ❝ ❞ مارك ريدلى ❝ ❞ عزت عامر ❝ ❞ عبد الوهاب أبو العيون ❝ ❞ أتربي أبو العز ❝ ❞ أحمد شكل ❝ ❞ إدوار إلياس ❝ ❞ محمد ثابت ❝ ❞ عبد العزيز أمين الخانجي ❝ ❞ أحمد رفعت ❝ ❞ مايكل هالزوورث ❝ ❞ محمد صادق باشا ❝ ❞ نجيب كحيل ❝ ❞ رشاد بك ❝ ❞ إلزبِث كيركمان ❝ ❞ إلياس حنَّا الموصلي ❝ ❞ محمد علي ❝ ❱.المزيد.. كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة