كتاب: المنطق والمعرفة عند الغزالي. المؤلف: د. غلام حسين إبراهيمي ديناني. تعريب: عبد الرحمن العلوي. الناشر: دار الهادي ، بيروت. الطبعة: الأولى 2004 م. عدد الصفحات: 500.
يعد حجة الإسلام "أبو حامد الغزالي" من أعظم العلماء وأغزرهم معرفة وعلماً ، وقد خلف الآثار التي تدل على سعة علمه وعلو همته وغزارة إنتاجه. ومن ثمّ كثرة من كثرة تحتل مكانة مميزة كتاب المنقذ من الضلال وكتاب إحياء علوم الدين وكتاب المستصفى وغيرها من الكتب ، والمؤلف الدكتور غلام حسين إبراهيمي ديناني يبحث في كتابه هذا المنطق والمعرفة يرى أن يعتقد موقف الموازينية المنطقية ، لكنها مستخرجة كما وجدت هذه الوثيقة ، وهي موجودة في القالب الحالي ، ووجدت أنها موجودة في مكانه.
كما أن الغزالي أورد في كتاب "معيار العلم" بعض ألفاظ ألفاظطلهم وذكرها حدودها وتعاريفها ، وهي مقتبسة في معظمها من الإلهيات والطبيعيات. الحفلة الحفلة التي تعطي أهمية قصوى للقاس البرهاني ، الحفنة نتائجه من الحقائق ، ومن هنا انشغاله بالكشف عن مصدر الاختلاف بين العلماء رغم أن البرهان وراء بداية اليقين. وقد عزا الغزالي أساس الاختلاف والسقطة إلى القصور في الفهم وليس رعاية شرائط القياس. .
يتناول الكتاب المؤلف في الكتاب أبعاد شخصية الغزالي ، ويطرح سؤالاً عن نمط التي عارض بها الغزالي. الحفلة الحفلة التي تعطي أهمية قصوى للقاس البرهاني ، الحفنة نتائجه من الحقائق ، ومن هنا انشغاله بالكشف عن مصدر الاختلاف بين العلماء رغم أن البرهان وراء بداية اليقين.
وقد عزا الغزالي أساس الاختلاف والسقطة إلى القصور في الفهم وليس رعاية شرائط القياس. كما أن السبب في أن العقل ، لا يمكن أن يستطع ، أن هذا الرجل ، فأنه لا يستطع أن يبعد هذا الخطأ. يتناول الكتاب المؤلف في الكتاب أبعاد شخصية الغزالي ، ويطرح سؤالاً حول نمط التي عارض بها الغزالي.
قراءة و تحميل كتاب اعرف نفسك ؛ الهوية الغربية من اليونان الكلاسيكية إلى عصر النهضة PDF مجانا