تتحدث الرواية عن رجل أربعينى متنقل ما بين الصعيد والوجه البحري، وجعل المجتمع قضيته يصلح ما أفسده الآخرون، يقوم بتغيير السلوك السيئ، وبطل الراوية المحوري كاتب وقاص يغرس فى أنفس الأطفال والشباب حب الخير والفن، فى إنشائه مسرح للعرئس، ويسعى للقضاء على الثأر والجهل، ويحصد العديد من الجوائز المحلية والعالمية.
تقول بعض مقاطع الرواية، ما لدنيا إلا جناح وعكاز، تحلق في سماء الزمن أجنحتنا، ونظن أننا سنفعل ما لم يفعله السابقون، لتنتهى رحلتنا ونحلم بعكاز نستند إليه كلما فقدنا أجنحتنا شعرنا بأهمية الأجنحة فى حياتنا ولكنها سنة الحياة، حياتنا بين النجاح والعكاز.
تتحدث الرواية عن رجل أربعينى متنقل ما بين الصعيد والوجه البحري، وجعل المجتمع قضيته يصلح ما أفسده الآخرون، يقوم بتغيير السلوك السيئ، وبطل الراوية المحوري كاتب وقاص يغرس فى أنفس الأطفال والشباب حب الخير والفن، فى إنشائه مسرح للعرئس، ويسعى للقضاء على الثأر والجهل، ويحصد العديد من الجوائز المحلية والعالمية.
تقول بعض مقاطع الرواية، ما لدنيا إلا جناح وعكاز، تحلق في سماء الزمن أجنحتنا، ونظن أننا سنفعل ما لم يفعله السابقون، لتنتهى رحلتنا ونحلم بعكاز نستند إليه كلما فقدنا أجنحتنا شعرنا بأهمية الأجنحة فى حياتنا ولكنها سنة الحياة، حياتنا بين النجاح والعكاز.