كتاب سبيكة القبول والحلول {جزء سادس عشر}

}}وهو ما يخبرنا أن الإرادة الخاصة بذلك الكائن وقوفا بفهم وتحليل مفردات الكتاب القرآني بما لازمه ووافقه من نصوص نبوية بانتمائها لبيانه قد كانت ومازالت لا تتجه اتجاه مرتبط بانفتاح نحو التلازم المتمم لآليات المحيا متكاملة إحاطة بكائن أو مخلوق صفته انسان أو آدم أو بشر }}}}ومن ذلك مفاد قد يمكننا الآن التساؤل حول التناسبية المقيمة لمعيارية المحيا الأرضي الآدمي وأن به وضعا علي أي ميزان أولي بما هو مفيد فاعل للمحيا الآدمي الأرضي قد ينسحب ذلك مجموعاً لما هو الإفتقاد المعياري العام وهو ما عليه يكون إقامة التناسبية لما هي قاطرات ناقلة للوعي بما به سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف إن كنا نحيا وهما مألوف !!!
صاحب قناة حانة الكتاب - فقط هي إستقطاعات عُمرية ترتبط باجتهادات سعياً لوصول لما به تتمة المعاني والمقاصد , بما هي كيفية القياس منتسبة لدرجة صحة الاحكام والأفكار والمبادئ والتوجهات ...فما بين أداء الأدوار مواجهة بما هو الماعون الممثل لمناهل الانسان المؤدية به لتلك القدرة علي القياس العام واستنباط الدلالات والاحكام لمنتهي أداء وظيفة عقلية بمرجعية خلافة يكون بها ولوج في رحمة الله ...
من فكر وثقافة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.