♡🌹مرحبًا بك أيها القارئ، ها نحن ذا مجددًا يجمعنا الألم والمعاناة ومشاعر لا طائل لها ستولد في روحك الحزن والكآبة، هنا لا توجد عائلة أو أصدقاء ولا حتى أحلام، مجرد خيبات اجتمعت لتكتب سيناريو هذا العرض تحت عنوان "مُجرد شعور"...
لا يوجد هنا غير الحزن والمعاناة وشعور طفيف لإنسان يريد التكفير عن حياة كانت سعيدة ذات مرة، حياة كانت مهمة فيما مضى وأصبحت الآن مجرد لوحة خالية من التعبير تتخللها ابتسامة معيبة، صدقني...!¡
لا يوجد هنا أحد سواك وبعض العيون التي تترقب صعودك إلى عتبة المسرح لتؤدي ذلك العرض المنفرد الملىء باليأس والحقد...
لن أماطل في الحديث أكثر أيّها القارئ ، لننتقل للجزء السعيد من هذا العرض ، لحظة إتكاء تلك الفتاة البكماء على ظهرك ممسكة قميصك بشدة تريد إخبارك ألّا تذهب، مدركة أن الخوف واليأس والخيبة هي كل ما يدفعها لتتمسك بهذا القميص كل مرة تزداد أناملها قوة فأنت أيّها الأحمق كل ما تبقى لها...!¡🌹♡ محمد السباتي - من يوميات وخواطر خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : ♡🌹مرحبًا بك أيها القارئ، ها نحن ذا مجددًا يجمعنا الألم والمعاناة ومشاعر لا طائل لها ستولد في روحك الحزن والكآبة، هنا لا توجد عائلة أو أصدقاء ولا حتى أحلام، مجرد خيبات اجتمعت لتكتب سيناريو هذا العرض تحت عنوان "مُجرد شعور"...
لا يوجد هنا غير الحزن والمعاناة وشعور طفيف لإنسان يريد التكفير عن حياة كانت سعيدة ذات مرة، حياة كانت مهمة فيما مضى وأصبحت الآن مجرد لوحة خالية من التعبير تتخللها ابتسامة معيبة، صدقني...!¡
لا يوجد هنا أحد سواك وبعض العيون التي تترقب صعودك إلى عتبة المسرح لتؤدي ذلك العرض المنفرد الملىء باليأس والحقد...
لن أماطل في الحديث أكثر أيّها القارئ ، لننتقل للجزء السعيد من هذا العرض ، لحظة إتكاء تلك الفتاة البكماء على ظهرك ممسكة قميصك بشدة تريد إخبارك ألّا تذهب، مدركة أن الخوف واليأس والخيبة هي كل ما يدفعها لتتمسك بهذا القميص كل مرة تزداد أناملها قوة فأنت أيّها الأحمق كل ما تبقى لها...!¡🌹♡ للكاتب/المؤلف : محمد السباتي . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 96 مرّة / مرات. تم اضافته في : الثلاثاء , 8 أبريل 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا: