كلما يأتو لي كي اسامحهم اتذكر تلك الخيبه التي ضمرت حياتي انتو ذهبتو بدون ميعاد وانسحبتو بدون رأيي وانا ايضا لا اسمح ابدا ان تأتو حياتي مجدداً حياتي غاليه ولا يأتي فيها غير الصادقون الذين يفون بلوعد ويخلصو لي اخر نفس لهم لاكن انتو ماذا انتو ذات السفهاء الذي انعكست عليهم افعالهم وهم الذي وقعو في الحفره التي قمتو بحفرها من أجلي واليوم بعد كل هذا عدتو ولديكم امل اني اسامحكم ولاكن لا اني اسامح كثير ولاكن لا اسامح على نفس الخطاء
گ/عبير احمد عبير أحمد محمد - من يوميات وخواطر خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : كلما يأتو لي كي اسامحهم اتذكر تلك الخيبه التي ضمرت حياتي انتو ذهبتو بدون ميعاد وانسحبتو بدون رأيي وانا ايضا لا اسمح ابدا ان تأتو حياتي مجدداً حياتي غاليه ولا يأتي فيها غير الصادقون الذين يفون بلوعد ويخلصو لي اخر نفس لهم لاكن انتو ماذا انتو ذات السفهاء الذي انعكست عليهم افعالهم وهم الذي وقعو في الحفره التي قمتو بحفرها من أجلي واليوم بعد كل هذا عدتو ولديكم امل اني اسامحكم ولاكن لا اني اسامح كثير ولاكن لا اسامح على نفس الخطاء