❞ رواية رواية فتاة الله ❝

❞ رواية رواية فتاة الله ❝

رواية فتاة الله – السيد شحاتة

تأليف : السيد شحاتة

الناشر : الرواق للنشر والتوزيع

نبذة عن الكتاب :


التطفل من الآخرين كان يشبع غروري، ويؤجج إحساسي بذاتي، ومع الأيام أدمنت إشباع هذا الغرور، حتى أصبح اللهو بمشاعر البنات هو لعبتي المفضلة، ألعبها مستغلًا وسامتي، وكوني التلميذ الأول.. في البداية أُشعل النار فى قلوبهن بنظرة أو كلمة أو ابتسامة، ثم أتعمد تجاهلهن حتى تفضحهن مشاعرهن، كأن تأتي الواحدة تعترف لى بالحب صاغرة، أو تغرقني فى سيل من خطابات الغرام، أو تستبد بها اللوعة فتبوح لزميلاتها فيفضحنها فيأتيني خبرها، وعند هذه بالذات يتأجج غروري لذروته.
بدا عالم النساء لـ"منعم" عالمًا غامضًا يستحق الاستكشاف، فدخله متسلحًا بوسامته التي فتحت له الكثير من الأبواب. لكن كان عليه أن يتعلم أن النساء لسن صنفًا واحدًا، وأن بعضهن قد يشكّلن فرصًا استثنائية في حياة المرء، إن أضاعها؛ أضاع نفسه..

....................


تنطلق أحداث الرواية من
عروس البحرالأبيض المتوسط
"الأسكندرية " تلك المدينة الساحرة التى ما حلت بعمل
أدبى وصارت مرتعا لأحداثه
إلا زداته ألقا وإبداعا
وتحديدا من أعلى سطح عقار
بالأزاريطة حيث يسكن
بأحدغرفه "منعم" وهو يماثل
عمر الكاتب .
كيف لرسالة منسية أن تبدل
أحوال هذا الرجل وترده إلى ماضى ظن فيه أنه السيد
على نساء الأرض فأذا بفتاه
تلقنه درسا بطول عمره .
تبدأ الأحداث من ذلك الخطاب
الذى ظل منسيا عندجارة منعم
السيدة العجوز حتى تذكرته
بعد سنين وأتت به إليه
والذى كان من قبل "ناهد"
إحدى جاراته عالسطح وهى
صديقة جارته أيضا وخطيبته
فيما بعد " سلمى "
خطت له رسالة تعلمه فيه
خلسة بالمكان الذى سينتقلا
إليه وتركتها مع الجارة العجوز
حتى تعطيها له قبل أن يرحلا
عن المكان
إلى الأبد إثر ماوقع بين سلمى
ومنعم وهوالذى ظل يبحث
عنهما سنين طويلة بلاجدوى
حتى جاءت إليه الجارة بتلك
الرسالة بعد ما وجدتها صدفة .
"الموت ندما بالبطىء " كان
هوالعقاب الأمثل الذى ناله
منعم جزاءا وفاقا على ماقترفه
فى حق فتاه يظللها حما الله
ولأجل أن نعرف لما سارت
أقداره نحو ماآلت إليه تعالوا
نعود إلى الوراء
بينما يستعرض السيدشحاتة
باسلوب الفلاش باك
حياة منعم نشأته وسنوات
مراهقته وشبابه فى بلدته
"أسيوط" وتحديدا ولعه بالمرأة
الذى بدا له عالم يغريه إكتشافه
أهله لذلك وسامته اللافتة
التى فتحت له قلوب وغرائز النساء
على مصراعيها
كان مغرورا ومعتدا بوسامته
ورجولته إلى أبعد حد فصارت لعبته المفضلة
اللهو بقلوب الفتيات يؤجج مشاعرهن ثم يستلذ بتجاهلن
ويتركهم يلهثوا خلفه ثم يرحل
إلى أخريات لكنه بطبيعة الحال
لم يسلم من كيدهن فوقع
فى تجربة مريرة مع "ميرفت"
التى احبها فى طفولته وتأججت
مشاعره أكثرنحوها عندما
صارت أنثى بينما كانت أمها الغجرية عقبة سوداء فى طريقه
كان وقتها ينتقل الى القاهرة
للدراسة وهناك وقعت فى
حبه "آمال " زميلته التى كانت
تدرس معه والتى حاولت بشتى
الطرق استمالته أملا فى زواجه
منها لكنه لم يهتم كان متوجها
بكل مشاعره ورغبات غرائزه
نحو ميرفت فحسب والتى انتهت تجربته
معها بصورة أليمة
بعدها انتقل منعم للعمل
بالأسكندرية وهناك استأجر غرفة
فوق سطح احد العقارات
بحى " الأزاريطة " تجاوره
إمرأة ريفية عجوز وفتاتان
"ناهد " وأخرى شكلت استثناءا
فريدا عن كل الفتيات الذى
عرفهم من قبل تلك هى
"سلمى يوسف عوزى موشلام"
نعم هى من أصل يهودى والدها
"يورى عوزى موشلام"
كان واحد من أثرياء الأسكندرية
أسلم وغيرإسمه إلى يوسف
ثم تعرف على
"روزاليا ماريا سبادولينى"
مسيحية من أصل إيطالى
وكانت جميلة جميلات الجالية
الأجنبية بالاسكندرية أحبها
وتزوجا إلى أن حدث العدوان
الثلاثى عام 56 بعدها صفى
يوسف أعماله وقرر الهجرة إلى
الأرجنتين ولأن زوجته كانت وقتها حامل
فى سلمى وعلى وشك الوضع
سبقها فى السفر على ان تلحق
به وطفلتهما بعدالولادة
حتى انقطعت أخباره وعرفوا
فيما بعد أنه مات فى ظروف
غامضة قبل أن يصل
للأرجنتين وعلى الرغم من
أن روزاليا ظلت مسيحية حتى
موتها ظلت أيضا على وفاءها
واعتزازها لأسلام زوجها
وهوماانعكس على تربيتها
لأبنتها سلمى واحترمت أن تنشأ
على دين أبيها فعلمتها من
صغرها قواعدالدين الأسلامى
على أحسن مايكون وربتها
على الخصال القويمة
والأخلاق الحميدة مستعينة
فى تعليمها بآيات القرآن الكريم
والأحاديث النبوية الشريفة
فتاه تربت هكذا كيف
لها أن تكون ؟
-
من جديد الكتب والروايات - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
رواية فتاة الله

2016م - 1445هـ
رواية فتاة الله – السيد شحاتة

تأليف : السيد شحاتة

الناشر : الرواق للنشر والتوزيع

نبذة عن الكتاب :


التطفل من الآخرين كان يشبع غروري، ويؤجج إحساسي بذاتي، ومع الأيام أدمنت إشباع هذا الغرور، حتى أصبح اللهو بمشاعر البنات هو لعبتي المفضلة، ألعبها مستغلًا وسامتي، وكوني التلميذ الأول.. في البداية أُشعل النار فى قلوبهن بنظرة أو كلمة أو ابتسامة، ثم أتعمد تجاهلهن حتى تفضحهن مشاعرهن، كأن تأتي الواحدة تعترف لى بالحب صاغرة، أو تغرقني فى سيل من خطابات الغرام، أو تستبد بها اللوعة فتبوح لزميلاتها فيفضحنها فيأتيني خبرها، وعند هذه بالذات يتأجج غروري لذروته.
بدا عالم النساء لـ"منعم" عالمًا غامضًا يستحق الاستكشاف، فدخله متسلحًا بوسامته التي فتحت له الكثير من الأبواب. لكن كان عليه أن يتعلم أن النساء لسن صنفًا واحدًا، وأن بعضهن قد يشكّلن فرصًا استثنائية في حياة المرء، إن أضاعها؛ أضاع نفسه..

....................


تنطلق أحداث الرواية من
عروس البحرالأبيض المتوسط
"الأسكندرية " تلك المدينة الساحرة التى ما حلت بعمل
أدبى وصارت مرتعا لأحداثه
إلا زداته ألقا وإبداعا
وتحديدا من أعلى سطح عقار
بالأزاريطة حيث يسكن
بأحدغرفه "منعم" وهو يماثل
عمر الكاتب .
كيف لرسالة منسية أن تبدل
أحوال هذا الرجل وترده إلى ماضى ظن فيه أنه السيد
على نساء الأرض فأذا بفتاه
تلقنه درسا بطول عمره .
تبدأ الأحداث من ذلك الخطاب
الذى ظل منسيا عندجارة منعم
السيدة العجوز حتى تذكرته
بعد سنين وأتت به إليه
والذى كان من قبل "ناهد"
إحدى جاراته عالسطح وهى
صديقة جارته أيضا وخطيبته
فيما بعد " سلمى "
خطت له رسالة تعلمه فيه
خلسة بالمكان الذى سينتقلا
إليه وتركتها مع الجارة العجوز
حتى تعطيها له قبل أن يرحلا
عن المكان
إلى الأبد إثر ماوقع بين سلمى
ومنعم وهوالذى ظل يبحث
عنهما سنين طويلة بلاجدوى
حتى جاءت إليه الجارة بتلك
الرسالة بعد ما وجدتها صدفة .
"الموت ندما بالبطىء " كان
هوالعقاب الأمثل الذى ناله
منعم جزاءا وفاقا على ماقترفه
فى حق فتاه يظللها حما الله
ولأجل أن نعرف لما سارت
أقداره نحو ماآلت إليه تعالوا
نعود إلى الوراء
بينما يستعرض السيدشحاتة
باسلوب الفلاش باك
حياة منعم نشأته وسنوات
مراهقته وشبابه فى بلدته
"أسيوط" وتحديدا ولعه بالمرأة
الذى بدا له عالم يغريه إكتشافه
أهله لذلك وسامته اللافتة
التى فتحت له قلوب وغرائز النساء
على مصراعيها
كان مغرورا ومعتدا بوسامته
ورجولته إلى أبعد حد فصارت لعبته المفضلة
اللهو بقلوب الفتيات يؤجج مشاعرهن ثم يستلذ بتجاهلن
ويتركهم يلهثوا خلفه ثم يرحل
إلى أخريات لكنه بطبيعة الحال
لم يسلم من كيدهن فوقع
فى تجربة مريرة مع "ميرفت"
التى احبها فى طفولته وتأججت
مشاعره أكثرنحوها عندما
صارت أنثى بينما كانت أمها الغجرية عقبة سوداء فى طريقه
كان وقتها ينتقل الى القاهرة
للدراسة وهناك وقعت فى
حبه "آمال " زميلته التى كانت
تدرس معه والتى حاولت بشتى
الطرق استمالته أملا فى زواجه
منها لكنه لم يهتم كان متوجها
بكل مشاعره ورغبات غرائزه
نحو ميرفت فحسب والتى انتهت تجربته
معها بصورة أليمة
بعدها انتقل منعم للعمل
بالأسكندرية وهناك استأجر غرفة
فوق سطح احد العقارات
بحى " الأزاريطة " تجاوره
إمرأة ريفية عجوز وفتاتان
"ناهد " وأخرى شكلت استثناءا
فريدا عن كل الفتيات الذى
عرفهم من قبل تلك هى
"سلمى يوسف عوزى موشلام"
نعم هى من أصل يهودى والدها
"يورى عوزى موشلام"
كان واحد من أثرياء الأسكندرية
أسلم وغيرإسمه إلى يوسف
ثم تعرف على
"روزاليا ماريا سبادولينى"
مسيحية من أصل إيطالى
وكانت جميلة جميلات الجالية
الأجنبية بالاسكندرية أحبها
وتزوجا إلى أن حدث العدوان
الثلاثى عام 56 بعدها صفى
يوسف أعماله وقرر الهجرة إلى
الأرجنتين ولأن زوجته كانت وقتها حامل
فى سلمى وعلى وشك الوضع
سبقها فى السفر على ان تلحق
به وطفلتهما بعدالولادة
حتى انقطعت أخباره وعرفوا
فيما بعد أنه مات فى ظروف
غامضة قبل أن يصل
للأرجنتين وعلى الرغم من
أن روزاليا ظلت مسيحية حتى
موتها ظلت أيضا على وفاءها
واعتزازها لأسلام زوجها
وهوماانعكس على تربيتها
لأبنتها سلمى واحترمت أن تنشأ
على دين أبيها فعلمتها من
صغرها قواعدالدين الأسلامى
على أحسن مايكون وربتها
على الخصال القويمة
والأخلاق الحميدة مستعينة
فى تعليمها بآيات القرآن الكريم
والأحاديث النبوية الشريفة
فتاه تربت هكذا كيف
لها أن تكون ؟

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نتيجة بحث الصور عن قريبا

رواية فتاة الله – السيد شحاتة

تأليف : السيد شحاتة

الناشر : الرواق للنشر والتوزيع

نبذة عن الكتاب :


التطفل من الآخرين كان يشبع غروري، ويؤجج إحساسي بذاتي، ومع الأيام أدمنت إشباع هذا الغرور، حتى أصبح اللهو بمشاعر البنات هو لعبتي المفضلة، ألعبها مستغلًا وسامتي، وكوني التلميذ الأول.. في البداية أُشعل النار فى قلوبهن بنظرة أو كلمة أو ابتسامة، ثم أتعمد تجاهلهن حتى تفضحهن مشاعرهن، كأن تأتي الواحدة تعترف لى بالحب صاغرة، أو تغرقني فى سيل من خطابات الغرام، أو تستبد بها اللوعة فتبوح لزميلاتها فيفضحنها فيأتيني خبرها، وعند هذه بالذات يتأجج غروري لذروته.
بدا عالم النساء لـ"منعم" عالمًا غامضًا يستحق الاستكشاف، فدخله متسلحًا بوسامته التي فتحت له الكثير من الأبواب. لكن كان عليه أن يتعلم أن النساء لسن صنفًا واحدًا، وأن بعضهن قد يشكّلن فرصًا استثنائية في حياة المرء، إن أضاعها؛ أضاع نفسه.. 

....................


تنطلق أحداث الرواية من 
عروس البحرالأبيض المتوسط
"الأسكندرية " تلك المدينة الساحرة التى ما حلت بعمل 
أدبى وصارت مرتعا لأحداثه 
إلا زداته ألقا وإبداعا 
وتحديدا من أعلى سطح عقار
بالأزاريطة حيث يسكن 
بأحدغرفه "منعم" وهو يماثل
عمر الكاتب .
كيف لرسالة منسية أن تبدل 
أحوال هذا الرجل وترده إلى ماضى ظن فيه أنه السيد 
على نساء الأرض فأذا بفتاه 
تلقنه درسا بطول عمره .
تبدأ الأحداث من ذلك الخطاب
الذى ظل منسيا عندجارة منعم 
السيدة العجوز حتى تذكرته 
بعد سنين وأتت به إليه 
والذى كان من قبل "ناهد" 
إحدى جاراته عالسطح وهى 
صديقة جارته أيضا وخطيبته 
فيما بعد " سلمى " 
خطت له رسالة تعلمه فيه 
خلسة بالمكان الذى سينتقلا 
إليه وتركتها مع الجارة العجوز 
حتى تعطيها له قبل أن يرحلا
عن المكان 
إلى الأبد إثر ماوقع بين سلمى
ومنعم وهوالذى ظل يبحث 
عنهما سنين طويلة بلاجدوى
حتى جاءت إليه الجارة بتلك 
الرسالة بعد ما وجدتها صدفة .
"الموت ندما بالبطىء " كان 
هوالعقاب الأمثل الذى ناله 
منعم جزاءا وفاقا على ماقترفه 
فى حق فتاه يظللها حما الله 
ولأجل أن نعرف لما سارت 
أقداره نحو ماآلت إليه تعالوا 
نعود إلى الوراء 
بينما يستعرض السيدشحاتة 
باسلوب الفلاش باك
حياة منعم نشأته وسنوات 
مراهقته وشبابه فى بلدته 
"أسيوط" وتحديدا ولعه بالمرأة
الذى بدا له عالم يغريه إكتشافه
أهله لذلك وسامته اللافتة 
التى فتحت له قلوب وغرائز النساء
على مصراعيها 
كان مغرورا ومعتدا بوسامته 
ورجولته إلى أبعد حد فصارت لعبته المفضلة 
اللهو بقلوب الفتيات يؤجج مشاعرهن ثم يستلذ بتجاهلن 
ويتركهم يلهثوا خلفه ثم يرحل 
إلى أخريات لكنه بطبيعة الحال
لم يسلم من كيدهن فوقع 
فى تجربة مريرة مع "ميرفت" 
التى احبها فى طفولته وتأججت
مشاعره أكثرنحوها عندما 
صارت أنثى بينما كانت أمها الغجرية عقبة سوداء فى طريقه 
كان وقتها ينتقل الى القاهرة 
للدراسة وهناك وقعت فى 
حبه "آمال " زميلته التى كانت
تدرس معه والتى حاولت بشتى 
الطرق استمالته أملا فى زواجه
منها لكنه لم يهتم كان متوجها
بكل مشاعره ورغبات غرائزه 
نحو ميرفت فحسب والتى انتهت تجربته
معها بصورة أليمة 
بعدها انتقل منعم للعمل 
بالأسكندرية وهناك استأجر غرفة
فوق سطح احد العقارات 
بحى " الأزاريطة " تجاوره 
إمرأة ريفية عجوز وفتاتان 
"ناهد " وأخرى شكلت استثناءا
فريدا عن كل الفتيات الذى 
عرفهم من قبل تلك هى
"سلمى يوسف عوزى موشلام" 
نعم هى من أصل يهودى والدها 
"يورى عوزى موشلام" 
كان واحد من أثرياء الأسكندرية 
أسلم وغيرإسمه إلى يوسف
ثم تعرف على 
"روزاليا ماريا سبادولينى" 
مسيحية من أصل إيطالى 
وكانت جميلة جميلات الجالية
الأجنبية بالاسكندرية أحبها 
وتزوجا إلى أن حدث العدوان
الثلاثى عام 56 بعدها صفى 
يوسف أعماله وقرر الهجرة إلى 
الأرجنتين ولأن زوجته كانت وقتها حامل
فى سلمى وعلى وشك الوضع
سبقها فى السفر على ان تلحق
به وطفلتهما بعدالولادة 
حتى انقطعت أخباره وعرفوا
فيما بعد أنه مات فى ظروف
غامضة قبل أن يصل 
للأرجنتين وعلى الرغم من
أن روزاليا ظلت مسيحية حتى
موتها ظلت أيضا على وفاءها
واعتزازها لأسلام زوجها 
وهوماانعكس على تربيتها 
لأبنتها سلمى واحترمت أن تنشأ
على دين أبيها فعلمتها من
صغرها قواعدالدين الأسلامى
على أحسن مايكون وربتها
على الخصال القويمة 
والأخلاق الحميدة مستعينة 
فى تعليمها بآيات القرآن الكريم
والأحاديث النبوية الشريفة
فتاه تربت هكذا كيف 
لها أن تكون ؟ 

رواية فتاة الله – السيد شحاتة pdf 



سنة النشر : 2016م / 1437هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 20.9 ميجا بايت .
عداد القراءة: عدد قراءة رواية فتاة الله

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

الناشر:
دار الرواق للنشر والتوزيع
كتب دار الرواق للنشر والتوزيع الرواق للنشر دار نشر مصرية تأسست في 2011،تُعنى بالنشر في موضوعات عدّة،أهمها في مجال الرواية والتاريخ والدراسات الفكرية والقصة القصيرة والأدب الساخر وكتب تنمية الذات. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ سندريلا سيكريت ❝ ❞ هيبتا ❝ ❞ ممتلئ بالفراغ ❝ ❞ انستا حياه ❝ ❞ كتالوج سي السيد ❝ ❞ لأ بطعم الفلامنكو ❝ ❞ أحببت وغدا ❝ ❞ نيكروفيليا ❝ ❞ أكاذيب نخبرها لأنفسنا ❝ ❞ لا تخبري الرجل بكل شيء ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الرواق للنشر والتوزيع