❞ كتاب تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية  ❝  ⏤ مصطفى عبد الرازق

❞ كتاب تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ❝ ⏤ مصطفى عبد الرازق

هذا الكتاب تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية يشتمل على بيان لآراء الغربيين والإسلاميين ومناهجهم في دراسة الفلسفة الإسلامية وتاريخها ، والباحثون الغربيون كأنما يقصدون إلى استخلاص عناصر أجنبية في هذه الفلسفة، ليردوها إلى مصدر غير عربي ولا إسلامي، وليكشفوا عن أثرها في توجيه الفكر الإسلامي ، ويتبنون منهجا في درس تاريخ الفلسفة الإسلامية ، هذا المنهج يتوخى الرجوع إلى النظر العقلي الإسلامي في سذاجته الأولى وتتبع مدارجه في ثنايا العصور وأسرار تطوره.. أما الباحثون الإسلاميون فكأنما يزنون الفلسفة بميزان الدين.

كيف نشأت الفلسفة الإسلامية؟ وهل الفلسفة الإسلامية لم تكن إلا سوى اقتباس صرف من الفلسفة اليونانية؟ وهل لم يكن لدى العرب والمسلمين أي حركات فلسفية خاصة بهم كما يَدَّعي كثير من المستشرقين؟ أم أن الفلاسفة المسلمون لهم إسهامهم الواضح في تاريخ الفلسفة الإنسانية، وإن لم تُدَرَّس مصنفاتهم الفلسفية حق دراستها كما يرى البعض الآخر؟· هذا هو ما يناقشه كتاب الدكتور مصطفى عبد الرازق ''تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية'' الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب·

في بداية الكتاب يستعرض الكاتب آراء عدد من المستشرقين الذين تأثروا بمناخ التعصب الديني والجنسي الذي كان سائداً في أوروبا في بدايات القرن التاسع عشر ومنهم تنمان الذي يقول: إن الفلسفة الإسلامية ليست إلا شرحاً لمذهب أرسطو وتطبيقاً لهذا المذهب على قواعد الدين الإسلامي، وكذلك كوزان الذي يرى: أن المسلمين لم يكن لديهم أي نتاج فلسفي خاص بهم، وأن الدين أعاق سير الفلسفة لديهم، وهناك أيضاً أرنست رينان الذي قرر أن الجنس السامي ـ الذي ينتمي إليه العرب والمسلمون ـ هو دون الجنس الآري، وأن الفلسفة عند الساميين ليست إلا تقليداً للفلسفة اليونانية·

في جانب آخر، نجد أن هناك عدداً غير قليل من المستشرقين أثبتوا أن للعرب والمسلمين مدارسهم الفلسفية الخاصة بهم، ومنهم جوستاف دوجا الذي يقول: إن المعتزلة والأشعرية ليست إلا ثماراً فلسفية بديعة أنتجها الجنس العربي، وكذلك يقول منك: إن الفلسفة لدى العرب تقلبت في كل الأطوار التي مرت بها في العالم المسيحي، ولذا فهي ليست أقل من الفلسفات التي قامت في العالم المسيحي شأناً·

وعن وجهة نظر المؤلفين الشرقيين من أهل البلاد الإسلامية في ما يتعلق بتاريخ الفلسفة العربية والإسلامية، تناول الكاتب رأي الشهرستاني الذي تحدَّث عن الفلسفة في الأمم القديمة حيث قال: إن العرب قبل الإسلام كان لديهم حكماء يهتمون بالأحكام الكلية والأمور العقلية والمجردات وهم ينزعون إلى الروحانيات بخلاف الروم والفرس الميالين إلى جزئيات الأمور والمحسوسات·

ثم يحدثنا الكاتب عن بداية التفكير الفلسفي الإسلامي، فيتناول فترة ظهور الإسلام، ويقول إنها شهدت جدلاً واسعاً بين الديانات الموجودة في الجزيرة العربية آنذاك من صابئة ويهود ومجوس ونصارى، ومع اشتداد هذا الجدل نبتت الدعوة إلى تلمس دين إبراهيم أبي العرب، وهو ما يُعد نوعاً من التفكير العملي الذي دفعتهم إليه الحاجة البشرية، وكان لدى العرب في تلك الفترة طائفة مميزة يسمونهم حكماءهم، الذين يحكمون بينهم إذا تنافروا، وهناك الكثير مما تركه هؤلاء الحكماء العرب من الحكم والأمثال، وهو ما ينم عن عقل راجح وتراث فكري ثمين يستفيد منه العرب والمسلمون إلى يومنا هذا·

ويرى عبد الرازق أن على الباحث في تاريخ الفلسفة الإسلامية دراسة الاجتهاد بالرأي منذ نشأته البسيطة إلى أن أصبح نسقاً من أساليب البحث العلمي لأنه كان البداية الحقيقية للتفكير الفلسفي عند المسلمين، ثم يلقي الكاتب الضوء على آراء كل من علماء المسلمين والمستشرقين في الفقه ومذاهبه باعتباره علماً فلسفياً، كما يحدثنا عن نشوء الرأي في الفكر الإسلامي باعتبار أن أهل الرأي لهم أعظم الأثر في الفقه الإسلامي وهم الذين رتبوا أبواب الفقه، ملقياً الضوء على كل من الإمام الشافعي وأبي حنيفة لكونهما من أهم أصحاب المذاهب الفقهية لدى المسلمين ·

في نهاية الكتاب يستعرض كاتبنا علم الكلام وتاريخه باعتباره علماً فلسفياً خالصاً، حيث يتحدث عن نشأة علم الكلام وتأثيره في الحركة الفلسفية الإسلامية مستعرضاً آراء عدد من كبار العلماء والفلاسفة المسلمين من أمثال الغزالي والفارابي وأبو حيان التوحيدي في علم الكلام·
مصطفى عبد الرازق - مصطفي عبد الرازق.
هو شيخ الجامع الأزهر الشريف، ومجدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول تاريخ لها يكتب باللغة العربية، ومؤسس المدرسة الفلسفية العربية التي أقامها على الدين الإسلامي.

أعمال للكاتب
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
تمهيد لتاريخ الفلسفة الاسلامية _ كلاسيكيات...
البهاء زهير
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
فيلسوف العرب والمعلم الثاني
الدين والوحي والإسلام
البهاء زهير
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ❝ ❞ الدين والوحي والإسلام ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❞ المحروسة للنشر والمعلومات الصحفية والبحوث ❝ ❱
من الفكر والفلسفة - مكتبة المكتبة التجريبية.

نبذة عن الكتاب:
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية

هذا الكتاب تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية يشتمل على بيان لآراء الغربيين والإسلاميين ومناهجهم في دراسة الفلسفة الإسلامية وتاريخها ، والباحثون الغربيون كأنما يقصدون إلى استخلاص عناصر أجنبية في هذه الفلسفة، ليردوها إلى مصدر غير عربي ولا إسلامي، وليكشفوا عن أثرها في توجيه الفكر الإسلامي ، ويتبنون منهجا في درس تاريخ الفلسفة الإسلامية ، هذا المنهج يتوخى الرجوع إلى النظر العقلي الإسلامي في سذاجته الأولى وتتبع مدارجه في ثنايا العصور وأسرار تطوره.. أما الباحثون الإسلاميون فكأنما يزنون الفلسفة بميزان الدين.

كيف نشأت الفلسفة الإسلامية؟ وهل الفلسفة الإسلامية لم تكن إلا سوى اقتباس صرف من الفلسفة اليونانية؟ وهل لم يكن لدى العرب والمسلمين أي حركات فلسفية خاصة بهم كما يَدَّعي كثير من المستشرقين؟ أم أن الفلاسفة المسلمون لهم إسهامهم الواضح في تاريخ الفلسفة الإنسانية، وإن لم تُدَرَّس مصنفاتهم الفلسفية حق دراستها كما يرى البعض الآخر؟· هذا هو ما يناقشه كتاب الدكتور مصطفى عبد الرازق ''تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية'' الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب·

في بداية الكتاب يستعرض الكاتب آراء عدد من المستشرقين الذين تأثروا بمناخ التعصب الديني والجنسي الذي كان سائداً في أوروبا في بدايات القرن التاسع عشر ومنهم تنمان الذي يقول: إن الفلسفة الإسلامية ليست إلا شرحاً لمذهب أرسطو وتطبيقاً لهذا المذهب على قواعد الدين الإسلامي، وكذلك كوزان الذي يرى: أن المسلمين لم يكن لديهم أي نتاج فلسفي خاص بهم، وأن الدين أعاق سير الفلسفة لديهم، وهناك أيضاً أرنست رينان الذي قرر أن الجنس السامي ـ الذي ينتمي إليه العرب والمسلمون ـ هو دون الجنس الآري، وأن الفلسفة عند الساميين ليست إلا تقليداً للفلسفة اليونانية·

في جانب آخر، نجد أن هناك عدداً غير قليل من المستشرقين أثبتوا أن للعرب والمسلمين مدارسهم الفلسفية الخاصة بهم، ومنهم جوستاف دوجا الذي يقول: إن المعتزلة والأشعرية ليست إلا ثماراً فلسفية بديعة أنتجها الجنس العربي، وكذلك يقول منك: إن الفلسفة لدى العرب تقلبت في كل الأطوار التي مرت بها في العالم المسيحي، ولذا فهي ليست أقل من الفلسفات التي قامت في العالم المسيحي شأناً·

وعن وجهة نظر المؤلفين الشرقيين من أهل البلاد الإسلامية في ما يتعلق بتاريخ الفلسفة العربية والإسلامية، تناول الكاتب رأي الشهرستاني الذي تحدَّث عن الفلسفة في الأمم القديمة حيث قال: إن العرب قبل الإسلام كان لديهم حكماء يهتمون بالأحكام الكلية والأمور العقلية والمجردات وهم ينزعون إلى الروحانيات بخلاف الروم والفرس الميالين إلى جزئيات الأمور والمحسوسات·

ثم يحدثنا الكاتب عن بداية التفكير الفلسفي الإسلامي، فيتناول فترة ظهور الإسلام، ويقول إنها شهدت جدلاً واسعاً بين الديانات الموجودة في الجزيرة العربية آنذاك من صابئة ويهود ومجوس ونصارى، ومع اشتداد هذا الجدل نبتت الدعوة إلى تلمس دين إبراهيم أبي العرب، وهو ما يُعد نوعاً من التفكير العملي الذي دفعتهم إليه الحاجة البشرية، وكان لدى العرب في تلك الفترة طائفة مميزة يسمونهم حكماءهم، الذين يحكمون بينهم إذا تنافروا، وهناك الكثير مما تركه هؤلاء الحكماء العرب من الحكم والأمثال، وهو ما ينم عن عقل راجح وتراث فكري ثمين يستفيد منه العرب والمسلمون إلى يومنا هذا·

ويرى عبد الرازق أن على الباحث في تاريخ الفلسفة الإسلامية دراسة الاجتهاد بالرأي منذ نشأته البسيطة إلى أن أصبح نسقاً من أساليب البحث العلمي لأنه كان البداية الحقيقية للتفكير الفلسفي عند المسلمين، ثم يلقي الكاتب الضوء على آراء كل من علماء المسلمين والمستشرقين في الفقه ومذاهبه باعتباره علماً فلسفياً، كما يحدثنا عن نشوء الرأي في الفكر الإسلامي باعتبار أن أهل الرأي لهم أعظم الأثر في الفقه الإسلامي وهم الذين رتبوا أبواب الفقه، ملقياً الضوء على كل من الإمام الشافعي وأبي حنيفة لكونهما من أهم أصحاب المذاهب الفقهية لدى المسلمين ·

في نهاية الكتاب يستعرض كاتبنا علم الكلام وتاريخه باعتباره علماً فلسفياً خالصاً، حيث يتحدث عن نشأة علم الكلام وتأثيره في الحركة الفلسفية الإسلامية مستعرضاً آراء عدد من كبار العلماء والفلاسفة المسلمين من أمثال الغزالي والفارابي وأبو حيان التوحيدي في علم الكلام· .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية

كيف نشأت الفلسفة الإسلامية؟ وهل الفلسفة الإسلامية لم تكن إلا سوى اقتباس صرف من الفلسفة اليونانية؟ وهل لم يكن لدى العرب والمسلمين أي حركات فلسفية خاصة بهم كما يَدَّعي كثير من المستشرقين؟ أم أن الفلاسفة المسلمون لهم إسهامهم الواضح في تاريخ الفلسفة الإنسانية، وإن لم تُدَرَّس مصنفاتهم الفلسفية حق دراستها كما يرى البعض الآخر؟· هذا هو ما يناقشه كتاب الدكتور مصطفى عبد الرازق ''تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية'' الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب·

في بداية الكتاب يستعرض الكاتب آراء عدد من المستشرقين الذين تأثروا بمناخ التعصب الديني والجنسي الذي كان سائداً في أوروبا في بدايات القرن التاسع عشر ومنهم تنمان الذي يقول: إن الفلسفة الإسلامية ليست إلا شرحاً لمذهب أرسطو وتطبيقاً لهذا المذهب على قواعد الدين الإسلامي، وكذلك كوزان الذي يرى: أن المسلمين لم يكن لديهم أي نتاج فلسفي خاص بهم، وأن الدين أعاق سير الفلسفة لديهم، وهناك أيضاً أرنست رينان الذي قرر أن الجنس السامي ـ الذي ينتمي إليه العرب والمسلمون ـ هو دون الجنس الآري، وأن الفلسفة عند الساميين ليست إلا تقليداً للفلسفة اليونانية·

في جانب آخر، نجد أن هناك عدداً غير قليل من المستشرقين أثبتوا أن للعرب والمسلمين مدارسهم الفلسفية الخاصة بهم، ومنهم جوستاف دوجا الذي يقول: إن المعتزلة والأشعرية ليست إلا ثماراً فلسفية بديعة أنتجها الجنس العربي، وكذلك يقول منك: إن الفلسفة لدى العرب تقلبت في كل الأطوار التي مرت بها في العالم المسيحي، ولذا فهي ليست أقل من الفلسفات التي قامت في العالم المسيحي شأناً·

وعن وجهة نظر المؤلفين الشرقيين من أهل البلاد الإسلامية في ما يتعلق بتاريخ الفلسفة العربية والإسلامية، تناول الكاتب رأي الشهرستاني الذي تحدَّث عن الفلسفة في الأمم القديمة حيث قال: إن العرب قبل الإسلام كان لديهم حكماء يهتمون بالأحكام الكلية والأمور العقلية والمجردات وهم ينزعون إلى الروحانيات بخلاف الروم والفرس الميالين إلى جزئيات الأمور والمحسوسات·

ثم يحدثنا الكاتب عن بداية التفكير الفلسفي الإسلامي، فيتناول فترة ظهور الإسلام، ويقول إنها شهدت جدلاً واسعاً بين الديانات الموجودة في الجزيرة العربية آنذاك من صابئة ويهود ومجوس ونصارى، ومع اشتداد هذا الجدل نبتت الدعوة إلى تلمس دين إبراهيم أبي العرب، وهو ما يُعد نوعاً من التفكير العملي الذي دفعتهم إليه الحاجة البشرية، وكان لدى العرب في تلك الفترة طائفة مميزة يسمونهم حكماءهم، الذين يحكمون بينهم إذا تنافروا، وهناك الكثير مما تركه هؤلاء الحكماء العرب من الحكم والأمثال، وهو ما ينم عن عقل راجح وتراث فكري ثمين يستفيد منه العرب والمسلمون إلى يومنا هذا·

ويرى عبد الرازق أن على الباحث في تاريخ الفلسفة الإسلامية دراسة الاجتهاد بالرأي منذ نشأته البسيطة إلى أن أصبح نسقاً من أساليب البحث العلمي لأنه كان البداية الحقيقية للتفكير الفلسفي عند المسلمين، ثم يلقي الكاتب الضوء على آراء كل من علماء المسلمين والمستشرقين في الفقه ومذاهبه باعتباره علماً فلسفياً، كما يحدثنا عن نشوء الرأي في الفكر الإسلامي باعتبار أن أهل الرأي لهم أعظم الأثر في الفقه الإسلامي وهم الذين رتبوا أبواب الفقه، ملقياً الضوء على كل من الإمام الشافعي وأبي حنيفة لكونهما من أهم أصحاب المذاهب الفقهية لدى المسلمين ·

في نهاية الكتاب يستعرض كاتبنا علم الكلام وتاريخه باعتباره علماً فلسفياً خالصاً، حيث يتحدث عن نشأة علم الكلام وتأثيره في الحركة الفلسفية الإسلامية مستعرضاً آراء عدد من كبار العلماء والفلاسفة المسلمين من أمثال الغزالي والفارابي وأبو حيان التوحيدي في علم الكلام·

تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية مصطفى عبد الرزاق

تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية doc

مدخل إلى الفلسفة الإسلامية pdf

كتب الفلسفة الإسلامية

تاريخ الفلسفة في الإسلام

مبادئ الفلسفة الإسلامية

قضايا الفلسفة الإسلامية

خصائص الفلسفة الإسلامية



حجم الكتاب عند التحميل : 7.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
مصطفى عبد الرازق - Mustafa Abdel Razek

كتب مصطفى عبد الرازق مصطفي عبد الرازق. هو شيخ الجامع الأزهر الشريف، ومجدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول تاريخ لها يكتب باللغة العربية، ومؤسس المدرسة الفلسفية العربية التي أقامها على الدين الإسلامي. أعمال للكاتب تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية تمهيد لتاريخ الفلسفة الاسلامية _ كلاسيكيات... البهاء زهير تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية فيلسوف العرب والمعلم الثاني الدين والوحي والإسلام البهاء زهير تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ❝ ❞ الدين والوحي والإسلام ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❞ المحروسة للنشر والمعلومات الصحفية والبحوث ❝ ❱. المزيد..

كتب مصطفى عبد الرازق
الناشر:
دار الكتاب المصري
كتب دار الكتاب المصري ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تاريخ افتتاح الأندلس ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم) ❝ ❞ دلائل النبوة لشيخ الأزهر ❝ ❞ الفوائد الغياثية في علوم البلاغة ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( قضاة قرطبة) ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( تاريخ علماء الأندلس) ❝ ❞ بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس) ❝ ❞ المكتبة الأندلسية ( فتح الأندلس وذكر أمرائها رحمهم الله والحروب الواقعة بها بينهم) ❝ ❞ تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ عبد الحليم محمود ❝ ❞ عبد المتعال الصعيدي ❝ ❞ ابن الأبار ❝ ❞ أبو القاسم ابن بشكوال ❝ ❞ إبراهيم الإبياري ❝ ❞ ابن القوطية ❝ ❞ عبدالله كنون ❝ ❞ الضبي ❝ ❞ عبد الله بن محمد ابن الفرضي أبو الوليد ❝ ❞ عضد الدين الإيجي ❝ ❞ مصطفى عبد الرازق ❝ ❞ الخشني القروي ❝ ❞ الأموي الأشبيلي ❝ ❞ دونالد ولبر ❝ ❞ الحميدي ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الكتاب المصري