بعد أن تم استهلا ِك في ُحفر الحياة التي لم أسلم منها، وبعد أن قَيد أضلعي اليأس، لكن ما لم يعتاد عليه ُكل ذي قريب هو سقوطي لطالما سيطر عل ٰى أنملي الألم ولم أستطع ممارسة أبسط الأنشطة اليومية لي، أمتلا ُت بالخيبات أُقيم عل ٰى نفسي الحصار، لكن بعد كل هذا اليأس، والدفعة المبالغ بها من الألم حاوطني لُطف هاللّ، والرضا عن كل هذا السوء، وعلمت أن السعادة لا تأتي بما لدينا بل تأتي بحجم الرضا، حين إدار ِك وقفت أودع كل ألم واستقبلت كل ذي قادم بكل الرضا